الصفحه ٢٥٠ : الخطأ ،
وقيمة المتلف خطأ ونحوه ، لأن ذلك من باب العدل ، والأعذار لا تؤثر في سقوط العدل
، بخلاف التكليف
الصفحه ٢٥٨ : والنوى الذي انفلق عن
الشجر والزرع ، أما غيره فذلك يتلف في الأرض ، فلا يفلق عن شيء.
(وَهُوَ الَّذِي
الصفحه ٢٦٢ : عَلَيْكَ
إِعْراضُهُمْ فَإِنِ اسْتَطَعْتَ أَنْ تَبْتَغِيَ نَفَقاً فِي الْأَرْضِ أَوْ
سُلَّماً فِي السَّما
الصفحه ٢٧٥ : ، ولعل أصل
الخلاف أن المعصية خلاف الأمر عند الجمهور ، فلا ينافيه موافقة الإرادة في المعصية
، وعند
الصفحه ٢٨٠ :
وحتى يئوب القارظان كلاهما وينشر في القتلى كليب لوائل ونحو ذلك.
(وَنَزَعْنا ما فِي
صُدُورِهِمْ
الصفحه ٢٨٣ :
المؤثر سخطه ، والمؤثر سخطه في السماء ، فالله ـ عزوجل ـ في السماء / [١٨٩ / ل] والأولى إجماعية
الصفحه ٢٨٧ :
عدم إيمانهم مفهوم من تكذيبهم ، وإنما أتى به تأكيدا ، والتأكيد من أبواب
اللغات في أصول الفقه
الصفحه ٢٨٨ :
(وَقالَ الْمَلَأُ
مِنْ قَوْمِ فِرْعَوْنَ أَتَذَرُ مُوسى وَقَوْمَهُ لِيُفْسِدُوا فِي الْأَرْضِ
الصفحه ٢٩٠ : موسى له بلن المقتضية لتأبيد النفي ،
وذلك يقتضي انتفاء رؤيته إياه في الدنيا والآخرة ، وإذا لم يره موسى
الصفحه ٣٠٠ :
الحسنى كلها أسماء بالاصطلاح النحوي ، وعلى التفسير اللغوي ليس فيها اسم
إلا الله والباقي صفات : إما
الصفحه ٣١١ :
إنما يشارك المعطوف عليه وجوبا في الإعراب ونحوه ؛ أما في الأحكام العقلية فلا ،
وإنما معنى الآية : الآن
الصفحه ٣١٦ : ـ.
الثاني
: الخطأ في
الاجتهاد حيث أذن لهم في التخلف عن الغزو في غير موضع الإذن ، بدليل أنه عوتب عليه
الصفحه ٣٣٧ :
القول في سورة هود
(الر كِتابٌ
أُحْكِمَتْ آياتُهُ ثُمَّ فُصِّلَتْ مِنْ لَدُنْ حَكِيمٍ خَبِيرٍ
الصفحه ٣٥٢ :
مُبِينٍ) (٨) [يوسف : ٨] وليس المراد ضلالا في الدين ، بل في حب يوسف ، والمبالغة في
الحب تسمى ضلالا
الصفحه ٤٠٩ : ! فأما قول أبي الطيب :
تمتع في
حياتك من رقاد
ولا ترجو كرى
تحت الرجام