الصفحه ٤٩٦ : تقريره
في الأعراف وغيرها ، فهذا دليل إمكانه ، أما وقوعه فإخبار الصادق به.
(وَمِنْ آياتِهِ
خَلْقُ
الصفحه ٥١٢ : بها على استعمال اللفظ المشترك في مفهوميه معا
على ما سبق ، وجوابه في سورة الحج عند : (أَلَمْ تَرَ أَنَّ
الصفحه ٥٢٩ :
المستقبل ؛ لأنه لما رأى رؤياه في الليل أصبح وهو يتذكرها ويتخيلها في الحال ، وهو
حال كل ذي رؤيا يذكرها
الصفحه ٥٥١ : الْعَذابِ) (٤٦) [غافر : ٤٥ ـ ٤٦] أي : في البرزخ ، ويستدل به على عذاب القبر ؛ بدليل
: (النَّارُ يُعْرَضُونَ
الصفحه ٥٨٣ :
القول في سورة محمد
(وَالَّذِينَ آمَنُوا
وَعَمِلُوا الصَّالِحاتِ وَآمَنُوا بِما نُزِّلَ عَلى
الصفحه ٥٨٤ : في الأصول العلم لا غيره ؛ لقوله : (فَاعْلَمْ أَنَّهُ لا إِلهَ إِلَّا
اللهُ وَاسْتَغْفِرْ لِذَنْبِكَ
الصفحه ٦٠٤ :
القول في سورة الطور
(يَوْمَ تَمُورُ
السَّماءُ مَوْراً) (٩) [الطور : ٩] أي : تموج وتضطرب ، وذلك
الصفحه ٦١٤ :
القول في سورة الرحمن
(الرَّحْمنُ (١)
عَلَّمَ الْقُرْآنَ (٢) خَلَقَ الْإِنْسانَ) (٣) [الرحمن
الصفحه ٦١٨ : قَبْلُ أَوْ كَسَبَتْ فِي إِيمانِها خَيْراً قُلِ انْتَظِرُوا
إِنَّا مُنْتَظِرُونَ) (١٥٨) [الأنعام : ١٥٨
الصفحه ٦١٩ :
على ذلك ، والنصوص وردت بأن عصاتهم في النار ، أما أن مؤمنيهم في الجنة
فاختلف فيه ؛ فقيل ، نعم
الصفحه ٦٣٦ :
(لَأَنْتُمْ أَشَدُّ
رَهْبَةً فِي صُدُورِهِمْ مِنَ اللهِ ذلِكَ بِأَنَّهُمْ قَوْمٌ لا يَفْقَهُونَ
الصفحه ٦٥٩ : ] فيها فوائد :
منها
: أن بعضهم ذهب
إلى أن عبد الله اسم من أسماء النبي صلىاللهعليهوسلم والصحيح أنه
الصفحه ٦٧٩ :
القول في سورة
الانفطار
صدرها
شبيه بصدر السورة قبلها : (فِي أَيِّ صُورَةٍ ما
شاءَ رَكَّبَكَ
الصفحه ٦٨٧ :
القول في سورة القدر
(إِنَّا أَنْزَلْناهُ
فِي لَيْلَةِ الْقَدْرِ) (١) [القدر : ١] يعني : القرآن
الصفحه ٦٩١ :
القول في سورة الكوثر
وهو نهر في
الجنة خص به النبي صلىاللهعليهوسلم وهو من أحكام الآخرة