الصفحه ٣٤٨ :
حكي
عن بعض أهل الكشف أنه قال : «إن هؤلاء المعتزلة يشككوننا في العيان ، إنا والله لنرى المعاصي
الصفحه ٣٥١ :
والعاشق للمعشوق ، والنجوم لما تؤثر فيه على رأي أهلها.
وقيل
: هو تغير يحدثه
الله ـ عزوجل
الصفحه ٣٦٦ :
(فَإِذا سَوَّيْتُهُ
وَنَفَخْتُ فِيهِ مِنْ رُوحِي فَقَعُوا لَهُ ساجِدِينَ) (٢٩) [الحجر : ٢٩] يحتج
الصفحه ٣٧٠ :
القول في سورة النحل
(أَتى أَمْرُ اللهِ
فَلا تَسْتَعْجِلُوهُ سُبْحانَهُ وَتَعالى عَمَّا
الصفحه ٣٧٩ :
كلاما نزل إليهم فلا عموم فيها ، وإن كانت بمعنى الذي فهو عام أريد به
الخاص وهو المجمل / [١١٩
الصفحه ٣٨٢ :
(وَاللهُ فَضَّلَ
بَعْضَكُمْ عَلى بَعْضٍ فِي الرِّزْقِ فَمَا الَّذِينَ فُضِّلُوا بِرَادِّي
الصفحه ٣٩١ :
لأنه ـ عزوجل ـ : «قضى» أي : حكم ألا يعبد سواه ، وما قضاه لا مخالف
له ، فما عبد في الوجود إلا هو
الصفحه ٣٩٣ : المشترك بينه وبين العلم كما سبق في (ارْجِعُوا إِلى أَبِيكُمْ فَقُولُوا يا
أَبانا إِنَّ ابْنَكَ سَرَقَ وَما
الصفحه ٤٠١ :
: تفاوت الناس
في المعصية بحسب مراتبهم ، بحيث يستكثر من بعضهم قليلها ، لأن الله ـ عزوجل ـ أخبر نبيه
الصفحه ٤١٦ :
والتزام المريد ذلك إذا وثق بحسن طريق الشيخ وسلوكه لمقتضى وصية الخضر ، [٢٨٠
/ ل] وفيه وفيما بعد
الصفحه ٤٢٠ :
المسمى ، ولا حجة فيه كما سبق ، ومعناه يا أيها الشخص المسمى يحيى ونحوه.
(قالَ كَذلِكَ قالَ
الصفحه ٤٢٢ : بِي حَفِيًّا) (٤٧) [مريم : ٤٧] هذا وعد بالاستغفار وفى به في قوله : (وَاغْفِرْ لِأَبِي إِنَّهُ كانَ
الصفحه ٤٣٦ : ) (٣) [الأنبياء : ٣] أي : فإرساله إليكم دون العكس ، ترجيح بلا مرجح ، وقد
سبق القول فيه.
(وَلَهُ مَنْ فِي
الصفحه ٤٤٨ :
وعن الثاني : أن (يُذْكَرُ فِيهَا
اسْمُ اللهِ كَثِيراً) عائدا إلى المساجد لأنها الأقرب دون غيرها
الصفحه ٤٥١ : إِنَّكُمْ يَوْمَ الْقِيامَةِ تُبْعَثُونَ) (١٦) [المؤمنون : ١٥ ، ١٦] فيه إثبات البعث ، يقال هاهنا : [لم أكد