الصفحه ٩٦ : فيها ، (فَإِنْ طَلَّقَها) يعني بعد المرتين السابقتين ، (فَإِنْ طَلَّقَها فَلا تَحِلُّ لَهُ
مِنْ بَعْدُ
الصفحه ١٢١ :
(قَدْ كانَ لَكُمْ
آيَةٌ فِي فِئَتَيْنِ الْتَقَتا فِئَةٌ تُقاتِلُ فِي سَبِيلِ اللهِ وَأُخْرى
الصفحه ١٤٧ :
وغيرها من العوالم لا تصرف في شيء من ذلك في الدنيا والآخرة لغيره ، عزوجل.
(وَلِلَّهِ غَيْبُ
الصفحه ١٥٧ : وَعاشِرُوهُنَّ بِالْمَعْرُوفِ فَإِنْ كَرِهْتُمُوهُنَّ
فَعَسى أَنْ تَكْرَهُوا شَيْئاً وَيَجْعَلَ اللهُ فِيهِ
الصفحه ١٧١ :
(٧٩) [النساء : ٧٩] فيه عموم الدعوة إلى عموم الناس نحو (وَما أَرْسَلْناكَ إِلَّا كَافَّةً
الصفحه ١٨٩ :
للطائفتين ، ويحتمل أنه السخرية بهم ، ويحتمل أنه استدراجهم إلى الضلال ، إذ لم
يوافقوهم في التنبيه من هذا
الصفحه ١٩٦ : ما فِي السَّماواتِ وَما فِي
الْأَرْضِ وَكَفى بِاللهِ وَكِيلاً) (١٧١) [النساء : ١٧١] أي من كل الجهات
الصفحه ١٩٧ : لِلَّهِ ما هذا بَشَراً
إِنْ هذا إِلَّا مَلَكٌ كَرِيمٌ) (٣١) [يوسف : ٣١].
وقوله ـ عزوجل ـ في بني آدم
الصفحه ٢٣٢ : الْغُيُوبِ) (١٠٩) [المائدة : ١٠٩] عام مطرد.
(فَيَقُولُ ما ذا
أُجِبْتُمْ) [المائدة : ١٠٩] فيه أن الأنبيا
الصفحه ٢٦٧ : حكي عنهم في قوله عزوجل : (وَإِذا قِيلَ لَهُمْ
أَنْفِقُوا مِمَّا رَزَقَكُمُ اللهُ قالَ الَّذِينَ
الصفحه ٢٧٨ : أن يخالف لداع أو صارف ؛ فيقول ما
لا يعلم ، ثم لو أفادت الآحاد العلم لما احتيج إلى العدد في البينات
الصفحه ٢٨٦ :
غَيْرُهُ إِنِّي أَخافُ عَلَيْكُمْ عَذابَ يَوْمٍ عَظِيمٍ) (٥٩) [الأعراف : ٥٩] قول نوح هذا وغيره من الرسل في
الصفحه ٢٩٩ :
تفرون منه بقدر تأثيره في الفعل بمنع اللطف.
أو
يقال لهم : العبد هو الموجب الكامل للفعل ، أو
الصفحه ٣١٠ : ) (٤٨) [الأنفال : ٤٨] ، جاء في التفسير : أن إبليس تراءى لكفار قريش / [٩٨ أ
/ م] على صورة سراقة بن مالك
الصفحه ٣٤١ :
فَإِنَّا
نَسْخَرُ مِنْكُمْ كَما تَسْخَرُونَ) (٣٨) [هود : ٣٨] فيه جواز مقابلة الجاهل والأحمق