الصفحه ٥٩٢ :
ذلك ، وإنما احتج بالإجماع وذلك في حجب الأم بالأخوين.
الثاني
: لو كان
الاثنان أقل الجمع لصح أن
الصفحه ٥٩٩ :
الآخر والوعد والوعيد والجنة والنار ونحوه.
(لَقَدْ كُنْتَ فِي
غَفْلَةٍ مِنْ هذا فَكَشَفْنا
الصفحه ٦٠٨ : » ، فقالت قريش :
قد قاربنا محمد وأحسن القول في آلهتنا ، فلما بلغ آخر السورة سجد وسجدوا معه
مقاربة له ، فلما
الصفحه ٦١٢ :
القول في سورة القمر
(اقْتَرَبَتِ
السَّاعَةُ وَانْشَقَّ الْقَمَرُ) (١) [القمر : ١] فيه مسائل
الصفحه ٦١٥ :
[الرحمن : ١٤ ـ ١٥] قد سبق نظيره في «الحجر» ، وصح عن النبي صلىاللهعليهوسلم أنه قال : «خلق
الصفحه ٦٢٩ : أُولئِكَ كَتَبَ فِي قُلُوبِهِمُ الْإِيمانَ وَأَيَّدَهُمْ بِرُوحٍ
مِنْهُ وَيُدْخِلُهُمْ جَنَّاتٍ تَجْرِي
الصفحه ٦٣٢ : حَيْثُ لَمْ يَحْتَسِبُوا وَقَذَفَ
فِي قُلُوبِهِمُ الرُّعْبَ يُخْرِبُونَ بُيُوتَهُمْ بِأَيْدِيهِمْ
الصفحه ٦٣٣ : ) (٧) [الحشر : ٧] هذا عام مطرد إلا ما خص منه بنسخ أو غيره ، وهو أصل كبير
وقاعدته كلية في استخراج الأحكام من
الصفحه ٦٤٨ :
القول في سورة الملك
(الَّذِي خَلَقَ
الْمَوْتَ وَالْحَياةَ لِيَبْلُوَكُمْ أَيُّكُمْ أَحْسَنُ
الصفحه ٦٦٧ :
عزوجل ـ حيث ذكرهما قدم الشمس ، ولأنها أوسط مكانا في السماء
وأعلى من القمر وأسعد منه.
واحتج من
الصفحه ٦٦٩ :
قوله
: واتصال شعاع
البصر بالمرئي.
قلنا
: الناس لهم في
كيفية رؤية المرئيات أربعة أقوال :
أحدها
الصفحه ٦٨٦ :
القول في سورة التين
(لَقَدْ خَلَقْنَا
الْإِنْسانَ فِي أَحْسَنِ تَقْوِيمٍ (٤) ثُمَّ رَدَدْناهُ
الصفحه ٣١ :
القول في الفاتحة
(الْحَمْدُ لِلَّهِ
رَبِّ الْعالَمِينَ) (٢) [الفاتحة : ٢].
الرب
: قيل : هو
الصفحه ٥١ :
خصوصا بلفظ الوقوع الدال على أبلغ ما يكون من المبادرة قاطع في الفورية.
(وَقُلْنا يا آدَمُ
اسْكُنْ
الصفحه ٩١ : ) [البقرة : ٢١٤] يجوز أن يكون اسم جنس فيكون عاما في الرسل ، ويجوز أن يكون
معناه حتى يقول الرسول منهم فيكون