الصفحه ٣٢٩ : الله كذبا عليه ، وما كان كذلك لا يلتفت
إليه ، وقد سبق نحو هذا في أواخر الأنعام.
(وَلا تَعْمَلُونَ
الصفحه ٣٥٤ :
القول في سورة الرعد
(اللهُ الَّذِي رَفَعَ
السَّماواتِ بِغَيْرِ عَمَدٍ تَرَوْنَها ثُمَّ اسْتَوى
الصفحه ٣٨٨ :
القول في سورة سبحان
(سُبْحانَ الَّذِي
أَسْرى بِعَبْدِهِ لَيْلاً مِنَ الْمَسْجِدِ الْحَرامِ
الصفحه ٣٩٤ : ؛ بيان الملازمة أن العادة اطردت بأن المشتركين
في الملك يحاول كل واحد منهما المكر بصاحبه ، أو مغالبته على
الصفحه ٤٢٣ :
(لا يَسْمَعُونَ فِيها
لَغْواً إِلَّا سَلاماً وَلَهُمْ رِزْقُهُمْ فِيها بُكْرَةً وَعَشِيًّا) (٦٢
الصفحه ٤٣٣ :
(وَأَنَّكَ لا
تَظْمَؤُا فِيها وَلا تَضْحى) (١١٩) [طه : ١١٩] لأن الضحى هو البروز للشمس ظمأ الظاهر
الصفحه ٤٤١ : ] لأهلكته ببردها لمبالغتها في امتثال أمر ربها.
(فَفَهَّمْناها
سُلَيْمانَ وَكُلًّا آتَيْنا حُكْماً
الصفحه ٤٤٦ : : ١٨] تضمنت سجود الجمادات كالجبال والنبات والشجر ، والحيوان
كالدواب ، والعقلاء كالناس ، ومن في السما
الصفحه ٤٨٤ : في القرآن مضافة إلى موسى إيقاعا للريبة في قلوب
عوامهم.
وقد رأيت لأبي
الفخر الإسكندري النصراني
الصفحه ٥١٤ :
القول في سورة سبأ
(وَقالَ الَّذِينَ
كَفَرُوا لا تَأْتِينَا السَّاعَةُ قُلْ بَلى وَرَبِّي
الصفحه ٥٥٩ : ، فينزل عليها ماء المطر ، فيتخلل أعماقها فتربو
وترتفع ، وتنبت الحب الذي فيها ، فإذا هي تهتز خضراء ، وكذلك
الصفحه ٥٧٣ : ) [الزخرف : ٢٢] الآيات دلت على ذم التقليد ، والمشهور المطابق لهذه
الآية أنه متابعة الغير في قول أو فعل من
الصفحه ٥٧٥ : . وهذا
هو الصحيح ، والأول ضعيف ؛ إذ فيه جحد الولد على تقدير ثبوته ، وهو تناقض وعناد ،
اللهم إلا أن يحمل
الصفحه ٥٧٦ :
القول في سورة الدخان
(إِنَّا أَنْزَلْناهُ
فِي لَيْلَةٍ مُبارَكَةٍ إِنَّا كُنَّا مُنْذِرِينَ
الصفحه ٥٨٠ :
القول في سورة
الأحقاف
(ما خَلَقْنَا
السَّماواتِ وَالْأَرْضَ وَما بَيْنَهُما إِلَّا بِالْحَقِّ