الصفحه ٥٤٣ : تَمُتْ فِي مَنامِها فَيُمْسِكُ
الَّتِي قَضى عَلَيْهَا الْمَوْتَ وَيُرْسِلُ الْأُخْرى إِلى أَجَلٍ مُسَمًّى
الصفحه ٢٧٥ : إسحاق الأسفرائيني دخل على الصاحب بن عباد ، وعنده القاضي عبد الجبار الهمذاني
، فلما رآه القاضي قال تعريضا
الصفحه ٢٢ : إثباته ، ولا سبيل لكم إليه ؛ لأن الله ـ عزوجل ـ إذا خلق في العبد فعلا وقضى عليه بأمر : فإما أن يكون
للعبد
الصفحه ٢٦ : مَا اللهُ مُبْدِيهِ وَتَخْشَى
النَّاسَ وَاللهُ أَحَقُّ أَنْ تَخْشاهُ فَلَمَّا قَضى زَيْدٌ مِنْها
الصفحه ٢٩ : وَاللهُ أَحَقُّ أَنْ تَخْشاهُ فَلَمَّا قَضى زَيْدٌ مِنْها وَطَراً
زَوَّجْناكَها لِكَيْ لا يَكُونَ عَلَى
الصفحه ٣٠ :
أو خاص يراد به
العام ؛ نحو : (وَقَضى رَبُّكَ
أَلَّا تَعْبُدُوا إِلَّا إِيَّاهُ وَبِالْوالِدَيْنِ
الصفحه ٦٧ : باقي ذوي الرحم المحرم على الولد ، هو مذهب
أحمد.
(بَدِيعُ السَّماواتِ
وَالْأَرْضِ وَإِذا قَضى أَمْراً
الصفحه ٧٥ : ب / م] المنفصل على أن الشيطان لا يأمرهم إلا بالسوء ،
فالحصر في هذه القضية لازم ، إما بمقتضى إنما وضعا أو عرفا أو
الصفحه ٨٩ : اللهُ فِي ظُلَلٍ مِنَ الْغَمامِ وَالْمَلائِكَةُ
وَقُضِيَ الْأَمْرُ وَإِلَى اللهِ تُرْجَعُ الْأُمُورُ
الصفحه ١٢٩ : ،
قلنا : لا نسلم ، بل هي رخصة كما سبق بيانه ، ولو سلمنا أنها نفاق ، لكن قولكم :
النفاق حرام قضية مهملة
الصفحه ١٣٤ :
يَكُونُ لِي وَلَدٌ وَلَمْ يَمْسَسْنِي بَشَرٌ قالَ كَذلِكِ اللهُ يَخْلُقُ ما
يَشاءُ إِذا قَضى أَمْراً
الصفحه ١٣٥ : خارقا.
وقد أحال الله
ـ عزوجل ـ به على القدرة فقال عزوجل : (إِذا قَضى أَمْراً
فَإِنَّما يَقُولُ لَهُ
الصفحه ١٤١ : أحد من البشر ينبغي أن يكون إلها حقيقيا
، وهي قضية سالبة دائمة إن لم تكن ضرورية ، وهي تنعكس كنفسها هكذا
الصفحه ٢٥٨ : ) (١٨) [المؤمنون : ١٨].
(بَدِيعُ السَّماواتِ
وَالْأَرْضِ وَإِذا قَضى أَمْراً فَإِنَّما يَقُولُ لَهُ
الصفحه ٣١٧ :
الصَّالِحِينَ) (٧٥) [التوبة : ٧٥] وهي قضية شرطية ، وقد سمى تركهم مضمونها إخلافا وكذبا ،
وذلك من خواص الخبر فدل