الصفحه ١٢ : عَلَيْنا إِنَّا كُنَّا فاعِلِينَ) (١٠٤) [الأنبياء : ١٠٤].
(أَفَعَيِينا
بِالْخَلْقِ الْأَوَّلِ بَلْ هُمْ
الصفحه ٣٦ : ) (٤) [البقرة : ٤] هذه من مسائل الكتب ، وهي تقتضي صحة الكتب المنزلة على
الأنبياء لا الكتب المحرفة المبدلة
الصفحه ٤٦ :
السَّماءَ
سَقْفاً مَحْفُوظاً وَهُمْ عَنْ آياتِها مُعْرِضُونَ) (٣٢) [الأنبياء : ٣٢
الصفحه ٦٢ : الأنبياء والرسل على إثبات الملائكة [حجة عليهم ، وإثباتهم مقدم على نفي الفلاسفة].
[قوله ـ عزوجل
الصفحه ٦٥ : منهم أربعة آلاف من أولاد الأنبياء مثل دانيال ونحوه ، كلهم يحفظ / [٣٥
/ ل] التوراة عن ظهر قلب
الصفحه ٧٣ : واحد بما سيأتى في سورة «الفرقان» والأنبياء
والمؤمنون وغيرها ، إن شاء الله عزوجل.
فإن
قيل : الدعوى
الصفحه ٧٦ : إِنْ
كُنْتُمْ لا تَعْلَمُونَ) (٧) [الأنبياء : ٧] على جواز التقليد فيها.
والأقوال
الممكنة في التقليد
الصفحه ٨٨ : حَبَّةٍ مِنْ خَرْدَلٍ أَتَيْنا بِها وَكَفى بِنا حاسِبِينَ) (٤٧) [الأنبياء : ٤٧] ، (فَمَنْ يَعْمَلْ
الصفحه ١٠٩ : الظَّالِمِينَ) (٨٧) [الأنبياء : ٨٧] حتى تأولناه على خلاف ظاهره مما يدفع ذلك عنه مع أن رتبة
إبراهيم أعلى منه فكيف
الصفحه ١١٨ : مُصَدِّقاً لِما مَعَهُمْ قُلْ
فَلِمَ تَقْتُلُونَ أَنْبِياءَ اللهِ مِنْ قَبْلُ إِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنِينَ) (٩١
الصفحه ١٢٥ :
تُرْجَعُونَ) (٣٥) [الأنبياء : ٣٥].
(وَقَطَّعْناهُمْ فِي
الْأَرْضِ أُمَماً مِنْهُمُ الصَّالِحُونَ وَمِنْهُمْ
الصفحه ١٢٦ : كان كذلك ، فثبت أن التقية
حرام ؛ ولأنها لو جازت لجاز إظهار الكفر من الأنبياء تقية ، وأنه باطل.
احتج
الصفحه ١٢٩ : / أ / م] شك مسألة
أخرى.
وأما
قولكم : لو جازت
التقية لجاز إظهار الكفر من الأنبياء تقية ، وهو باطل.
قلنا
الصفحه ١٣٢ : طالوت والإسكندر والخضر ولقمان
هل كانوا أنبياء أم لا؟ على قولين ؛ أصحهما : لا ، قال ذلك ابن حزم في كتاب
الصفحه ١٣٣ : : ٤٥] اعلم أنا قد نهينا عن التفضيل بين الأنبياء ، لكن / [٣٩
ب / م] قد بلغنا عن بعض الناس أنه يفضل موسى