الصفحه ٧٥ : عَلى نُورٍ)
أي : هذا المشرق
بالإضاءة من الكمال الحاصل نور زائد على نور الاستعداد الثابت المشرق في الأصل
الصفحه ٧٤ :
فسدت بغلبة
الشيطنة عليها واحتجب عن النور باستيلاء الظلمة ، حصلت الشقاوة العظمى وحقّت
العقوبة
الصفحه ٣٧٣ : (فِيهِنَّ نُوراً)
زائدا نوره على
نور النفس ونجوم القوى (وَجَعَلَ)
شمس الروح (سِراجاً)
باهرا نوره.
[١٧ ـ ٢٠
الصفحه ٢٧١ : )
بالمحافظة على نور
فطرته (فَسَيُؤْتِيهِ
أَجْراً عَظِيماً)
بأنوار تجليات
الصفات ولذات المشاهدات ولهذا سميت هذه
الصفحه ٤٥٧ : : اكتسبوها فربحوا بزيادة النور الكمالي على النور
الاستعدادي الذي هو رأس مالهم (وَتَواصَوْا
بِالْحَقِ)
أي
الصفحه ١٣٩ : ))
(فَسُبْحانَ اللهِ)
أن يكون غيره في
الوجود والصفة والفعل والتأثير (حِينَ تُمْسُونَ)
بغلبة ظلمة الفرس
على نور
الصفحه ٢٠١ : ]
(أَفَمَنْ شَرَحَ اللهُ صَدْرَهُ لِلْإِسْلامِ فَهُوَ عَلى نُورٍ مِنْ رَبِّهِ
فَوَيْلٌ لِلْقاسِيَةِ
الصفحه ٢٠٩ : بإفاضة
الكمال الزائد على نور الاستعداد الأول على حسب قبوله (لا إِلهَ إِلَّا هُوَ)
أولا وآخرا وظاهرا
الصفحه ٢٧٤ : ء
الفطرة على النور الأصلي (وَزَيَّنَهُ فِي
قُلُوبِكُمْ)
بإشراق أنوار
الروح على القلب وتنويرها إياه
الصفحه ٣٧١ : ))
(فَلا أُقْسِمُ
بِرَبِّ الْمَشارِقِ وَالْمَغارِبِ)
من الموجودات التي
أوجدها بشروق نوره عليها وغروبه فيها
الصفحه ٣٠٥ : الأحمر ، وإنما وصفها في سورة (البقرة) بالصفرة وهاهنا بالحمرة لأن
هناك وقت الحياة والصفاء وغلبة النورية
الصفحه ٤٠ : بالنفس
يحصل وجود القلب ويعتدل بهما في السير ، فما دام الإنسان في مقام النفس ولم يغلب
عليه نور الروح
الصفحه ١٦٨ : : النفوس
الصافية الطيبة عن خبائث الطبائع الباقية على نور فطرتها ، الذاكرة لميثاق توحيدها
(وَالْعَمَلُ
الصفحه ٢٨١ :
بالغواشي المظلمة الطبيعية لم يقبل وسوسة الشيطان وقبل إلهام الملك ، فالذنب إنما
يكون عليه بالاحتجاب عن نور
الصفحه ٢٧٠ : ظلمة صفات نفسه على نور قلبه الموجب لمخالفة
العهد (فَإِنَّما يَنْكُثُ