الصفحه ٣٨١ : المعاني والحكم (قَوْلاً ثَقِيلاً)
ذا وزن واعتبار (إِنَّ ناشِئَةَ اللَّيْلِ)
أي : النفس
المنبعثة من مقام
الصفحه ٣٩٢ : أيام أو يزكون أنفسهم عن رذيلة الجهل فيطعمون
الطعام الروحاني من الحكم والشرائع مع كونه محبوبا في نفسه
الصفحه ٣٩٧ : وتفصل بين الحق والباطل من أفعالها
، فتلقي الذكر أي : العلم والحكمة لأن العلم يستدعي دعاء وجوديا ظاهرا
الصفحه ٣٩٩ : وهيئات الأعمال المتجردين عنها (فِي ظِلالٍ)
من الصفات الإلهية
(وَعُيُونٍ)
من العلوم
والمعارف والحكم
الصفحه ٤٠٠ : وتناسبها (كانَ)
عند الله وفي علمه
وحكمه (مِيقاتاً)
حدّا معينا ووقتا
موقتا ينتهي الخلق إليه.
[١٨]
(يَوْمَ
الصفحه ٤٠١ :
الخنازير فأهل
السحت ، وأما المنكسون على وجوههم فأكلة الربا ، وأما العمي فالذين يجورون في
الحكم
الصفحه ٤١٥ : ، ولهذا استحقوا الخلود في العذاب وحكم عليهم
بقوله : (ثُمَّ إِنَّهُمْ
لَصالُوا الْجَحِيمِ).
[١٨ ـ ٢١
الصفحه ٤١٦ : (٢٧))
(خِتامُهُ مِسْكٌ)
هو حكم الشرع
بالمباحات المطيبة للنفوس المقوية للقلوب.
(وَفِي ذلِكَ)
أي
الصفحه ٤٢٥ : العلمي والعملي التام وفوق التام الذي هو التكميل
وهي الحكمة البالغة والقدرة الكاملة.
[٩ ـ ١٠]
(فَذَكِّرْ
الصفحه ٤٢٨ :
علوّ المكانة (لا تَسْمَعُ فِيها
لاغِيَةً)
لأن كلامهم الحكمة
والمعرفة والتسبيح والتحميد (فِيها عَيْنٌ
الصفحه ٤٢٩ :
الإنكار ، أي : هل عاقل يهتدي إلى الإقسام بهذه الأشياء ووجه تعظيمها بالقسم بها
وحكمة انتظامها في قسم واحد
الصفحه ٤٣٦ :
ويتمثل فيه المعاني والقادر العظيم القدرة الحكيم الباهر الحكمة الذي (خَلَقَ الذَّكَرَ)
الذي هو الروح
الصفحه ٤٤٩ : لمقام الرضا
بل هو حكم التجلي وأثره في النفس ، وكما أثبت القدر المشترك للمحجوبين من النار
دون النار
الصفحه ٤٥٨ : النوائب لاقتضاء حكمة الله تفريقه بالنائبات فكيف يدفعها وكذا في قوله : (يَحْسَبُ أَنَّ مالَهُ أَخْلَدَهُ
الصفحه ٤٦٠ :
وكشف له حجاب الحكمة عرف لمية أمثال هذه ، وقد وقع في زماننا مثلها من استيلاء
الفأر على مدينة ابيورد