الصفحه ٢٧٩ : نظره وما اختاره بعلمه ، والميل الذي يسوقه إلى ذلك الشيء إنما
نشأ من شعوره بذلك الشيء وحكمه بملائمته له
الصفحه ٢٨٩ : ))
(كُلُوا)
من أرزاق الحكم
والعلوم الحقيقية التي هي قوت القلوب (وَاشْرَبُوا)
من مياه العلوم
النافعة وخمور
الصفحه ٢٩٠ :
والمواجيد الذوقية
والإشراقات البهيجة (وَلَحْمٍ)
من العلوم المقوية
للقلوب والحكم المحيية لها
الصفحه ٢٩١ : بالاعتراض على الحكم (فَإِنَّكَ
بِأَعْيُنِنا)
فإنّا نراك ونرقبك
فاحترز عن ذنب ظهور النفس بحضورنا (وَسَبِّحْ
الصفحه ٢٩٧ : (٤) حِكْمَةٌ
بالِغَةٌ فَما تُغْنِ النُّذُرُ (٥) فَتَوَلَّ عَنْهُمْ يَوْمَ يَدْعُ الدَّاعِ
إِلى شَيْءٍ نُكُرٍ
الصفحه ٣١٢ : أصفاها وأبهاها وأشرفها وأسناها (وَلَحْمِ طَيْرٍ مِمَّا يَشْتَهُونَ)
من لطائف الحكم
ودقائق المعاني
الصفحه ٣١٧ :
كمالاتها وعن العجز بحدوثه وتغيره وعن جميع النقائص بإظهار كمالات كل موجود
ونظامها على ترتيب حكمي
الصفحه ٣٢٤ : الاعتبارات لارتفعت الحكمة. وقال أمير
المؤمنين عليهالسلام : «العلم نقطة
كثرها الجاهلون».
[٨ ـ ١١]
(أَلَمْ
الصفحه ٣٣٩ : وَالْحِكْمَةَ
وَإِنْ كانُوا مِنْ قَبْلُ لَفِي ضَلالٍ مُبِينٍ (٢) وَآخَرِينَ مِنْهُمْ لَمَّا
يَلْحَقُوا بِهِمْ
الصفحه ٣٤١ : (لَعَلَّكُمْ
تُفْلِحُونَ)
بالفلاح الأعظم
الذي هو حكمة وضع الجمعية (وَإِذا رَأَوْا
تِجارَةً أَوْ لَهْواً)
إلى
الصفحه ٣٥٥ : ، الحاملة بعيسى القلب ، المتنوّرة
بنور الروح ، المصدّقة بكلمات الربّ من العقائد الحكمية والشرائع الإلهية
الصفحه ٣٦٣ : تَكُنْ كَصاحِبِ الْحُوتِ)
في استيلاء صفات
النفس عليه وغلبة الطيش والغضب والاحتجاب عن حكم الربّ حتى ردّ عن
الصفحه ٣٧١ : حكم شاهدهم لا غير (وَالَّذِينَ هُمْ عَلى صَلاتِهِمْ)
أي : صلاة القلب
وهي المراقبة (يُحافِظُونَ)
أو
الصفحه ٣٧٣ : على الماضي فترتقون إلى سماء الروح بسلم
الشريعة والعلم والعمل كما ارتقيتم بسلم الطبيعة والحكمة والقدرة
الصفحه ٣٧٤ : وحكم بظاهر الحال أن
المحجوب الذي غلب عليه الكفر لا يلد إلا مثله ، فإن النطفة التي تنشأ من النفس
الخبيثة