الصفحه ١٦١ : الشياطين (وَقَدِّرْ)
بالحكمة العملية
والصنعة المتقنة العقلية والشرعية في ترغيب الأعمال المزكية ووصول
الصفحه ١٨٥ : المذكور بالشرف والشهرة ، بأنه أتمّ الكمالات ، وهو
العقل القرآني الجامع لجميع الحكم والحقائق من الاستعداد
الصفحه ١٨٨ : الاهتمام بحفظه وتربيته وصونه عن
شياطين الأوهام والتخيلات في سحاب العقل العملي وتغذيته بالحكمة العقلية
الصفحه ١٩٧ : (الْعَزِيزِ)
المحتجب بسترات
الجلال في غيب غيبه (الْحَكِيمِ)
ذي الحكمة الكامنة
هناك ، البارزة في مراتب
الصفحه ٢٠٧ : حكم بالحق في تسبيحه من
غير تخاصم وتنازع (وَقِيلَ)
على لسان الأحدية (الْحَمْدُ)
المطلق في الحضرة
الصفحه ٢٠٨ :
بالحق باختصاص كل
بما حكم به الحق من الأفعال والكمالات. وقيل على لسان الكل : الكمال المطلق لله
ربّ
الصفحه ٢١٣ : رذيلة
القوتين الأخريين والإفراط في أعمالها.
والصرح الذي أمر
فرعون هامان ببنائه هو قاعدة الحكمة النظرية
الصفحه ٢١٤ : اللهَ قَدْ حَكَمَ بَيْنَ الْعِبادِ (٤٨) وَقالَ الَّذِينَ فِي
النَّارِ لِخَزَنَةِ جَهَنَّمَ ادْعُوا
الصفحه ٢٣٣ : (حَكِيمٌ)
يدبّر بالحكمة
وجوه التكليم ليظهر علمه في تفاصيل المظاهر ويكمل به عباده ويهتدوا إليه ويعرفوه
الصفحه ٢٣٩ : بِالْبَيِّناتِ قالَ قَدْ جِئْتُكُمْ بِالْحِكْمَةِ
وَلِأُبَيِّنَ لَكُمْ بَعْضَ الَّذِي تَخْتَلِفُونَ فِيهِ
الصفحه ٢٤٥ : هو أبلغ منه من
الرسول المبين طريق الحق بالمعجز والبرهان ودعاهم إلى سبيله بالطرق الثلاثة من
الحكمة
الصفحه ٢٥٢ : (١٥) وَلَقَدْ آتَيْنا بَنِي
إِسْرائِيلَ الْكِتابَ وَالْحُكْمَ وَالنُّبُوَّةَ وَرَزَقْناهُمْ مِنَ
الصفحه ٢٥٨ :
الحقيقية الذي هو روح القدس أن آنس رشدها في دفع أموالها التي هي الحقائق والمعارف
والعلوم والحكم إليها
الصفحه ٢٦٥ : في منازل النفس قبل الوصول إلى مقام القلب بالاتّقاء عن المعاصي والرذائل
كعلوم الشرائع والحكمة العملية
الصفحه ٢٦٩ : فطرة الفريق الأول وكدورة نفوس الفريق الثاني (حَكِيماً)
بما يفعل من
التغليب على ما اقتضى الحكمة والصواب