الصفحه ١١٩ : له على هلاكه بالإضلال (فَاخْرُجْ)
عن مدينتهم حدود
سلطنتهم إلى مقام الروح (إِنِّي لَكَ مِنَ
الصفحه ١٢٢ : القوى بأسرها
إلى جانب القدس مستصحبا للجميع بحيث لم يمانعه ولم يتخلف عنه واحدة منها ، وحصل له
ملكة
الصفحه ١٢٩ : فتكون من المشركين بالنظر إلى نفسك وإشراكها بالله في
الوجود (وَادْعُ إِلى رَبِّكَ)
به لا إلى نفسك
بها
الصفحه ١٤٣ : وَلِوالِدَيْكَ إِلَيَّ الْمَصِيرُ (١٤)
وَإِنْ جاهَداكَ عَلى أَنْ تُشْرِكَ بِي ما لَيْسَ لَكَ بِهِ عِلْمٌ فَلا
الصفحه ١٥٥ :
(وَإِذْ تَقُولُ
لِلَّذِي أَنْعَمَ اللهُ عَلَيْهِ)
إلى قوله : (وَتَخْشَى النَّاسَ وَاللهُ أَحَقُّ
الصفحه ١٦١ : العلم
ونصيب من المعرفة لا يعرف العالم العارف وعلمه لخلوّه عما به يمكن معرفته (وَيَهْدِي إِلى)
طريق
الصفحه ١٨٧ : النوعي الإنساني وهو مقام النبوّة (إِنَّهُ أَوَّابٌ)
رجّاع إليّ
بالتجريد.
[٣١ ـ ٣٣]
(إِذْ عُرِضَ
الصفحه ١٨٩ : عمد إلى السمّاكين يخدمهم ، فمكث على ذلك أربعين صباحا ثم طار
الشيطان وقذف الخاتم في البحر ، فابتلعته
الصفحه ١٩٥ :
(وَما مِنْ إِلهٍ)
في الوجود (إِلَّا اللهُ الْواحِدُ)
بذاته (الْقَهَّارُ)
الذي يقهر كل من
سواه
الصفحه ٢٠٤ : لأدرك أثر رحمته الواسعة السابقة على غضبه
بالذات فرجا وصول ذلك الأثر إليه ، وإن أسرف في الميل إلى الجهة
الصفحه ٢٠٧ :
(وَسِيقَ)
المحجوبون (إِلى جَهَنَّمَ)
بسائق العمل وقائد
الهوى النفسيّ والميل السفليّ (فُتِحَتْ
الصفحه ٢٤١ : المحبة القلبية المستندة إلى تناسب الأوصاف والأخلاق
والسير الفاضلة ، ونشأته الاعتقادات والأعمال الصالحة
الصفحه ٢٦٥ :
للمتقين المجتبين من الصفات النفسانية الواصلين إلى مقام القلب (وَأَنْهارٌ مِنْ لَبَنٍ لَمْ
يَتَغَيَّرْ
الصفحه ٢٦٦ : وَاللهُ
يَعْلَمُ إِسْرارَهُمْ (٢٦))
(فَاعْلَمْ أَنَّهُ لا
إِلهَ إِلَّا اللهُ)
أي : حصل علم
اليقين في
الصفحه ٢٧٥ : (١٤))
(وَإِنْ طائِفَتانِ
مِنَ الْمُؤْمِنِينَ)
إلى آخره ، الاقتتال
لا يكون إلا للميل إلى الدنيا