الصفحه ١٩٣ : صابرا (نِعْمَ الْعَبْدُ
إِنَّهُ)
رجّاع إلى الله
بالتجرّد والمحو والفناء (وَاذْكُرْ عِبادَنا)
المخصوصين
الصفحه ٣٠٥ : صاف عن ممازجة الدخان ، أي : سلطان
الوهم وأحكامه ومدركاته بإرساله الوهميات إلى حيز العقل والقلب
الصفحه ٣١٩ : والصفات والذات (لِيُخْرِجَكُمْ)
من ظلمات
صفاتالنفس والهيئات البدنية المستفادة من الحس إلى تنوّر القلب ومن
الصفحه ٣٢٢ : مُخْتالٍ)
أي : متبختر من
شدّة الفرح بما آتاه (فَخُورٍ)
به لعدم يقينه
وبعده عن الحق بحب الدنيا وانجذابه إلى
الصفحه ٣٩٨ : ء أي وقت الرجوع من الجمع إلى التفصيل
المسمى يوم الفصل أخرت من وقت الجمع الذي هو الفناء إلى ذلك الوقت
الصفحه ٤١٧ : إِنَّكَ كادِحٌ إِلى رَبِّكَ كَدْحاً فَمُلاقِيهِ (٦))
(إِنَّكَ كادِحٌ إِلى
رَبِّكَ)
ساع مجتهد في
الذهاب
الصفحه ٤٤٥ : اسْتَغْنى (٧) إِنَّ إِلى رَبِّكَ
الرُّجْعى (٨))
(اقْرَأْ بِاسْمِ رَبِّكَ)
نزلت في أول رتبة
ردّه
الصفحه ٢٧ : .
وإلقاؤها أولا إشارة إلى تقدّم الوهميات والخياليات في الوجود الإنساني على
العقليات واليقينيات عند السلوك
الصفحه ٢٩ : بهيئات مؤثرة في هذا العالم وأجرامه إلا أنها أعرضت عن
مبدئها بالركون إلى العالم السفلي وانقطعت عن أصل
الصفحه ٤٥ : ) وَأَرادُوا
بِهِ كَيْداً فَجَعَلْناهُمُ الْأَخْسَرِينَ (٧٠) وَنَجَّيْناهُ وَلُوطاً إِلَى
الْأَرْضِ الَّتِي
الصفحه ٤٧ : ، المخزونة في الأزل ، والمغروزة في الفطرة
الناشئة عند التوجه إلى الظهور والبروز (يَحْكُمانِ)
فيه بالعلم
الصفحه ٥٦ :
القوى العقلية
الروحانية وبادي القوى النفسانية لإمكان وصولها إليه وطوافها فيه عند ترقي القلب
إلى
الصفحه ٦٣ :
إلى الانظلام لا إلى الظلم ، لوجب في حكمة الله تأييده بالأمداد الملكوتية ونصرته
بالأنوار الجبروتية
الصفحه ٧٠ : مِنْ وَلَدٍ وَما كانَ مَعَهُ مِنْ إِلهٍ إِذاً لَذَهَبَ كُلُّ إِلهٍ بِما
خَلَقَ وَلَعَلا بَعْضُهُمْ عَلى
الصفحه ٧٨ : : ضوء بوارق
ذلك البرد ، وهو ما يقدّمه من الأنوار الملتمعة التي لا تلبث ولا تستقرّ بل تلمع
وتخفى إلى أن