الصفحه ٢٣٢ :
فتح له في قبره
بابان إلى الجنة ، ألا ومن مات على حب آل محمد جعل الله قبره مزار ملائكة الرحمة
الصفحه ٢٦٢ : أشغالها وتعطيلها في اليقظة (فَلَمَّا قُضِيَ)
أي : الوارد
المعنوي والنازل القدسي الكشفي (وَلَّوْا إِلى
الصفحه ٢٩٧ : (٤) حِكْمَةٌ
بالِغَةٌ فَما تُغْنِ النُّذُرُ (٥) فَتَوَلَّ عَنْهُمْ يَوْمَ يَدْعُ الدَّاعِ
إِلى شَيْءٍ نُكُرٍ
الصفحه ٢٢ : الْأُولى)
أي : ميتة ، فانية
، صائرة إلى رتبة القوّة النباتية التي لا شعور لها ولا داعية ، ولإماتته
الصفحه ٢٥ : وَالسَّلامُ عَلى مَنِ اتَّبَعَ
الْهُدى (٤٧))
(اذْهَبْ أَنْتَ
وَأَخُوكَ)
إلى آخر القصة ، إن
أريد تطبيقها قيل
الصفحه ٣١ : السَّامِرِيُّ
(٨٧) فَأَخْرَجَ
لَهُمْ عِجْلاً جَسَداً لَهُ خُوارٌ فَقالُوا هذا إِلهُكُمْ وَإِلهُ مُوسى فَنَسِيَ
الصفحه ٣٣ :
الرياضة ونسفها
برياح نفحات الرحمة الإلهية التي إذا هبّت بها لاشت في يمّ الهيولى الجرمية لا
حياة
الصفحه ٤٩ :
(وَذَا النُّونِ)
أي : الروح الغير
الواصل إلى رتبة الكمال (إِذْ ذَهَبَ)
بالمفارقة عن
البدنية
الصفحه ٥٥ : أَساوِرَ مِنْ ذَهَبٍ وَلُؤْلُؤاً
وَلِباسُهُمْ فِيها حَرِيرٌ (٢٣) وَهُدُوا إِلَى الطَّيِّبِ مِنَ الْقَوْلِ
الصفحه ٨٥ : اختلاف صفات نفسه في الظهور منها على أوقاته موجبا لتثبت
قلبه في الاستقامة في السلوك إلى الله ، وفي الله
الصفحه ٩٣ : والمجردات إلى الحضرة الإلهية الغالب على
القوّة الشهوانية بالسعي في طلب الأرزاق الروحانية من المعارف اليقينية
الصفحه ١٢٠ :
مستحقرا لعلمه
المعقول بالنسبة إلى العلوم الكشفية مستمدّا من فضل الحق ومقامه القدسي والعلم
اللدني
الصفحه ١٣٦ : القهر (وَمِنْ تَحْتِ
أَرْجُلِهِمْ)
لحرمانهم اللذات
والشهوات واحتجابهم عنها بفقدان الأسباب والآلات
الصفحه ١٦٢ : العقليّ بالميل إلى الزخارف النفسية واللذات
البدنية (نُذِقْهُ مِنْ عَذابِ
السَّعِيرِ)
بالرياضة القوية
الصفحه ١٦٧ : ءِ وَالْأَرْضِ لا إِلهَ إِلاَّ هُوَ
فَأَنَّى تُؤْفَكُونَ (٣) وَإِنْ يُكَذِّبُوكَ فَقَدْ كُذِّبَتْ رُسُلٌ مِنْ