الصفحه ١٠٨ :
(وَإِنِّي مُرْسِلَةٌ
إِلَيْهِمْ بِهَدِيَّةٍ)
من أموال المدركات
الحسيّة والشهوات النفسية ، واللذات
الصفحه ١٠٩ :
المعقول والعقل.
[٤١]
(قالَ نَكِّرُوا لَها عَرْشَها نَنْظُرْ أَتَهْتَدِي أَمْ تَكُونُ مِنَ
الَّذِينَ لا
الصفحه ١١٢ :
(أَمَّنْ خَلَقَ
السَّماواتِ وَالْأَرْضَ)
أي : المؤثر
المطلق الموجد للكل من الأعيان الممكنة
الصفحه ١٤٦ : رَيْبَ فِيهِ مِنْ رَبِّ الْعالَمِينَ (٢) أَمْ يَقُولُونَ افْتَراهُ
بَلْ هُوَ الْحَقُّ مِنْ رَبِّكَ
الصفحه ٢٠١ : من أهل التوحيد (لَهُمْ غُرَفٌ مِنْ
فَوْقِها غُرَفٌ)
أي : مقامات
وأحوال بعضها فوق بعض كالتوكل بفنا
الصفحه ٢٠٤ :
الأربعة من نفوسهم
والسماء الدنيا واللوح المحفوظ وأمّ الكتاب.
[٥٣]
(قُلْ يا عِبادِيَ الَّذِينَ
الصفحه ٢١٢ : يَدْعُونَ مِنْ دُونِهِ لا يَقْضُونَ
بِشَيْءٍ إِنَّ اللهَ هُوَ السَّمِيعُ الْبَصِيرُ (٢٠) أَوَلَمْ يَسِيرُوا
الصفحه ٢٥٣ :
(وَإِذا عَلِمَ مِنْ
آياتِنا شَيْئاً اتَّخَذَها هُزُواً)
بنسبتها إلى من لا
وجود له أصلا (أُولئِكَ
الصفحه ١١٧ : شأوه.
[١٢]
(وَحَرَّمْنا عَلَيْهِ الْمَراضِعَ مِنْ قَبْلُ فَقالَتْ هَلْ أَدُلُّكُمْ عَلى
أَهْلِ بَيْتٍ
الصفحه ١٢١ : أَشُقَّ عَلَيْكَ)
أحمل عليك فوق
طاقتك وما لا بقي به وسع استعدادك (سَتَجِدُنِي إِنْ
شاءَ اللهُ مِنَ
الصفحه ١٦٥ : كَفَرُوا هَلْ يُجْزَوْنَ إِلاَّ ما كانُوا يَعْمَلُونَ (٣٣) وَما
أَرْسَلْنا فِي قَرْيَةٍ مِنْ نَذِيرٍ إِلاَّ
الصفحه ١٦٧ : الْخَلْقِ ما يَشاءُ إِنَّ اللهَ عَلى كُلِّ
شَيْءٍ قَدِيرٌ (١) ما يَفْتَحِ اللهُ لِلنَّاسِ مِنْ رَحْمَةٍ فَلا
الصفحه ١٧٠ :
(ثُمَّ أَوْرَثْنَا)
منك هذا (الْكِتابَ الَّذِينَ اصْطَفَيْنا مِنْ
عِبادِنا)
المحمديين
المخصوصين
الصفحه ٢٢١ :
وهي السماء الدنيا
باعتبار دنوّها من القلب الذي به الإنسان إنسانا في يومين في شهرين آخرين ، فتمّ
الصفحه ٢٥٦ :
سورة حم الأحقاف
(بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ)
[١ ـ ٥] (حم (١) تَنْزِيلُ الْكِتابِ مِنَ