الصفحه ٣٢٦ : )
لأنّ الموالاة لا
تكون ثابتة حقيقة إلا مع الجنسية والمناسبة ، فإن كانت وجب إزالتها وإلا وجب
الاحتراز من
الصفحه ٣٧٠ : بهيئة أجرامه استحق عذابه وبمناسبة نفسه للجحيم انجرّ
إليها.
ألا ترى إلى قوله :
(تَدْعُوا مَنْ
أَدْبَرَ
الصفحه ٤٢٠ : )
أي : القيامة
الكبرى التي هي آخر درجاته من كشف التوحيد الذاتي (وَشاهِدٍ)
أي : الذي شهد
الشهود الذاتي
الصفحه ٢٩٢ : القلب (وَما يَنْطِقُ عَنِ
الْهَوى)
بظهور صفة النفس
في التلوين (إِنْ هُوَ إِلَّا
وَحْيٌ يُوحى)
إليه من
الصفحه ١٣٢ : الْمُنْكَرَ فَما كانَ جَوابَ قَوْمِهِ
إِلاَّ أَنْ قالُوا ائْتِنا بِعَذابِ اللهِ إِنْ كُنْتَ مِنَ الصَّادِقِينَ
الصفحه ٣٥ :
يُخْرِجَنَّكُما مِنَ الْجَنَّةِ فَتَشْقى (١١٧) إِنَّ لَكَ أَلاَّ تَجُوعَ فِيها
وَلا تَعْرى (١١٨) وَأَنَّكَ
لا
الصفحه ١١٨ : إِنْ
تُرِيدُ إِلاَّ أَنْ تَكُونَ جَبَّاراً فِي الْأَرْضِ وَما تُرِيدُ أَنْ تَكُونَ
مِنَ الْمُصْلِحِينَ
الصفحه ٣٥٩ : ، المعطية كل شيء خلقه. وما يرسلهنّ إلا الرحيم المفيض لكل ما
قدّر من الكمال بحسب الاستعداد المظهر لكل ما دبر
الصفحه ١٧٣ : أَنْزَلَ الرَّحْمنُ مِنْ شَيْءٍ إِنْ أَنْتُمْ إِلاَّ تَكْذِبُونَ
(١٥) قالُوا رَبُّنا يَعْلَمُ إِنَّا
الصفحه ١٠٠ : (اتَّبَعَكَ مِنَ
الْمُؤْمِنِينَ)
لتخاطبه بلسانه
ليفهم ، وترقيه عن مقامه فيصعد ، وإلا لم يمكنهم متابعتك (فَإِنْ
الصفحه ٢١٢ : فِي الْأَرْضِ فَمَنْ يَنْصُرُنا مِنْ
بَأْسِ اللهِ إِنْ جاءَنا قالَ فِرْعَوْنُ ما أُرِيكُمْ إِلاَّ ما
الصفحه ١٩٥ :
(وَما مِنْ إِلهٍ)
في الوجود (إِلَّا اللهُ الْواحِدُ)
بذاته (الْقَهَّارُ)
الذي يقهر كل من
سواه
الصفحه ٤٤ :
بقوّة الظهر
كالهباء ، متعجبين منه ، معظمين له ، مستعظمين لأمره (إِنَّهُ لَمِنَ الظَّالِمِينَ
الصفحه ١٣٥ :
إلا القهر ولا تنجح فيهم الملاطفة للمضادّة بين الوصفين.
[٤٩ ـ ٥٤]
(بَلْ هُوَ آياتٌ بَيِّناتٌ فِي
الصفحه ٦٨ : عالم الربوبية من الذات
الأحدية وهو السبق في الخيرات وإليها ولها.
[٦٢]
(وَلا نُكَلِّفُ نَفْساً إِلاَّ