الصفحه ٥٦ : مقام السرّ.
(وَمَنْ يُرِدْ فِيهِ)
من الواصلين إليه
مرادا (بِإِلْحادٍ)
ميل إلى الطبيعة
والهوى
الصفحه ١١٨ :
واستنصره على
الهوى (فَوَكَزَهُ)
ضربه بهيئة من
هيئات الحكمة العملية بقوة من التأييدات ملكية بيد
الصفحه ١٩٤ :
(وَعِنْدَهُمْ
قاصِراتُ الطَّرْفِ)
من الأزواج
القدسية وما في مراتبهم من النفوس الفلكية والإنسية
الصفحه ٢٨٦ : أُرْسِلْنا إِلى قَوْمٍ مُجْرِمِينَ (٣٢) لِنُرْسِلَ عَلَيْهِمْ حِجارَةً
مِنْ طِينٍ (٣٣) مُسَوَّمَةً عِنْدَ
الصفحه ٣٠٧ : )
إحداهما جنة النفس
، والثانية جنة القلب لأن الخوف من صفات النفس ومنازلها عند تنوّرها بنور القلب (ذَواتا
الصفحه ٣١٩ : السَّماواتِ وَالْأَرْضِ لا يَسْتَوِي
مِنْكُمْ مَنْ أَنْفَقَ مِنْ قَبْلِ الْفَتْحِ وَقاتَلَ أُولئِكَ أَعْظَمُ
الصفحه ٣٤٩ : تُخْرِجُوهُنَّ مِنْ بُيُوتِهِنَّ وَلا
يَخْرُجْنَ إِلاَّ أَنْ يَأْتِينَ بِفاحِشَةٍ مُبَيِّنَةٍ وَتِلْكَ حُدُودُ
الصفحه ٣٥٩ :
وأعز أطرافها وجهاتها
واقهروها مذللة (وَكُلُوا مِنْ
رِزْقِهِ)
الذي ينال من
جهتها أي : العلم
الصفحه ٣٧١ : يُصَدِّقُونَ)
من أهل اليقين
البرهاني والاعتقاد الإيماني بأحوال الآخرة والمعاد وهم أرباب القلوب المتوسطون.
[٢٧
الصفحه ٦٦ : السبعة
المذكورة (وَما كُنَّا)
عن خلقها (غافِلِينَ)
فإنّ الغيب لنا
شهادة (وَأَنْزَلْنا)
من سماء الروح ما
الصفحه ١٧٣ :
(إِنَّا جَعَلْنا فِي
أَعْناقِهِمْ أَغْلالاً)
من قيود الطبيعة
البدنية ومحبّة الأجرام السفلية
الصفحه ١٧٦ : تُرْحَمُونَ (٤٥) وَما تَأْتِيهِمْ مِنْ آيَةٍ مِنْ آياتِ رَبِّهِمْ إِلاَّ
كانُوا عَنْها مُعْرِضِينَ (٤٦) وَإِذا
الصفحه ٢٠٣ :
[٣٦ ـ ٤٣]
(أَلَيْسَ اللهُ بِكافٍ عَبْدَهُ وَيُخَوِّفُونَكَ بِالَّذِينَ مِنْ دُونِهِ
وَمَنْ
الصفحه ٢٦٤ : وَآمَنُوا بِما نُزِّلَ عَلى مُحَمَّدٍ وَهُوَ الْحَقُّ
مِنْ رَبِّهِمْ كَفَّرَ عَنْهُمْ سَيِّئاتِهِمْ
الصفحه ٩٧ :
وَاغْفِرْ
لِأَبِي إِنَّهُ كانَ مِنَ الضَّالِّينَ (٨٦) وَلا تُخْزِنِي يَوْمَ يُبْعَثُونَ
(٨٧