الصفحه ١٢٨ : وما أوتيت من العلم اللدني المخصوص به إلا ربي لا أنا ولا غيري ، لفنائي
فيه عن نفسي واحتجاب غيري عن حالي
الصفحه ١٣٤ : وَمِنْ هؤُلاءِ مَنْ يُؤْمِنُ بِهِ وَما يَجْحَدُ بِآياتِنا
إِلاَّ الْكافِرُونَ (٤٧) وَما كُنْتَ تَتْلُوا
الصفحه ٤٥٧ : لا مؤثر إلا الله وبرزوا عن حجاب الدهر (وَعَمِلُوا الصَّالِحاتِ)
الباقيات من
الفضائل والخيرات ، أي
الصفحه ٢٥٧ : تكون إلا لغرض نفساني وكذا استعباد الموالي
لخدمهم فإذا ارتفعت الأغراض وزالت العلل والأسباب كانوا لهم
الصفحه ٢٥٦ :
سورة حم الأحقاف
(بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ)
[١ ـ ٥] (حم (١) تَنْزِيلُ الْكِتابِ مِنَ
الصفحه ٤٠٢ : (إِلَّا حَمِيماً)
من أثر الجهل
المركب (وَغَسَّاقاً)
من ظلمة هيئات
محبة الجواهر الفاسقة والميل إليها (جَزا
الصفحه ١٣١ : جَوابَ قَوْمِهِ إِلاَّ أَنْ قالُوا
اقْتُلُوهُ أَوْ حَرِّقُوهُ فَأَنْجاهُ اللهُ مِنَ النَّارِ إِنَّ فِي
الصفحه ٣٨٦ : مَثَلاً)
أي : شيئا عجيبا
كالمثل المستغرب المتعجب منه أي : ما ذكرنا عدّتهم وما جعلناها كذلك إلا ليكون
سببا
الصفحه ٣١ :
يَحِلَّ عَلَيْكُمْ غَضَبٌ مِنْ رَبِّكُمْ فَأَخْلَفْتُمْ
مَوْعِدِي (٨٦) قالُوا ما أَخْلَفْنا
الصفحه ١٩٨ : الْمُلْكُ لا إِلهَ إِلاَّ هُوَ فَأَنَّى تُصْرَفُونَ (٦))
(خَلَقَكُمْ مِنْ
نَفْسٍ واحِدَةٍ)
هي آدم الحقيقي
الصفحه ٣٠٦ : عاقبتهم النجاة من العذاب.
[٤١ ـ ٤٢]
(يُعْرَفُ الْمُجْرِمُونَ بِسِيماهُمْ فَيُؤْخَذُ بِالنَّواصِي
الصفحه ١٦ : كُلُّ مَنْ فِي السَّماواتِ وَالْأَرْضِ إِلاَّ آتِي الرَّحْمنِ عَبْداً
(٩٣))
(إِنْ كُلُّ مَنْ فِي
الصفحه ٣٠٣ : (٢٤) فَبِأَيِّ
آلاءِ رَبِّكُما تُكَذِّبانِ (٢٥) كُلُّ مَنْ عَلَيْها فانٍ (٢٦) وَيَبْقى وَجْهُ
رَبِّكَ
الصفحه ٢٩٥ : أَهْوى (٥٣) فَغَشَّاها ما غَشَّى (٥٤)
فَبِأَيِّ آلاءِ رَبِّكَ تَتَمارى (٥٥) هذا نَذِيرٌ مِنَ النُّذُرِ
الصفحه ٧٢ : الْفاسِقُونَ (٤) إِلاَّ الَّذِينَ تابُوا مِنْ بَعْدِ ذلِكَ
وَأَصْلَحُوا فَإِنَّ اللهَ غَفُورٌ رَحِيمٌ