الصفحه ٢٤٩ : ، ولا يطعم منها ويستمد من قواها وشهواتها إلا المنغمس في
الإثم المنهمك في الهوى (كَالْمُهْلِ)
أي : دردى
الصفحه ٣٣٧ :
وَيُحِبُّونَهُ)
(٢).
وبالحقيقة لا تكون
محبة الله إلا منه.
(فَلَمَّا زاغُوا)
عن مقتضى علمهم
لفرط الهوى وحب
الصفحه ٣٢٠ : إلا من طريق القلب (باطِنُهُ)
وهو عالم القدس (فِيهِ الرَّحْمَةُ)
أي : النور والروح
والريحان وجنة النعيم
الصفحه ٢٢٨ : ءُ وَيَهْدِي إِلَيْهِ مَنْ يُنِيبُ
(١٣) وَما تَفَرَّقُوا إِلاَّ مِنْ بَعْدِ ما جاءَهُمُ الْعِلْمُ بَغْياً
الصفحه ١٤١ : إلا من الفيض الأقدس الذي هو عين الذات ،
من بقي عليها لم يمكن انحرافه عن التوحيد واحتجابه عن الحق
الصفحه ٢٠٨ : الآخر فصعق من في السموات
من القوى الروحانية ومن في الأرض من القوى النفسانية الطبيعية إلا من شاء الله من
الصفحه ٩١ :
وَسَلاماً
(٧٥) خالِدِينَ فِيها حَسُنَتْ مُسْتَقَرًّا وَمُقاماً (٧٦))
(إِلَّا مَنْ تابَ)
رجع إلى
الصفحه ١١٤ : الفناء
والقهر الكليّ إلا من شاء الله من أهل البقاء الذين أحيوا لحياته وأفاقوا بعد صعقة
الفناء به
الصفحه ١٠٧ : العقل (وَما تُعْلِنُونَ)
من الهيئات
المظلمة والأخلاق المردية.
[٢٦ ـ ٢٧]
(اللهُ لا إِلهَ إِلاَّ هُوَ
الصفحه ٣٠٨ : ونوريته ، وقيل
: صغار الدرّ أصفى وأبيض من كبارها.
[٦٠ ـ ٦١]
(هَلْ جَزاءُ الْإِحْسانِ إِلاَّ الْإِحْسانُ
الصفحه ٣٨٥ : أحد وإن خفي يسره على غيرهم إلا على
المحققين من أهل الكشف والعيان.
[٢٦ ـ ٢٨]
(سَأُصْلِيهِ سَقَرَ (٢٦
الصفحه ٢٥٣ : وبينهم بوجه وإنما موالاة الظالمين ليست إلا مع الظالمين لما بينهم من
الجنسية والمناسبة في الاحتجاب
الصفحه ٢٤٠ : الحديث : «لا مهدي إلا عيسى بن مريم» ، وإن كان المهدي
غيره فدخوله بيت المقدس وصوله إلى محل المشاهدة دون
الصفحه ١٥١ : عَوْرَةٌ وَما هِيَ بِعَوْرَةٍ إِنْ
يُرِيدُونَ إِلاَّ فِراراً (١٣) وَلَوْ دُخِلَتْ عَلَيْهِمْ مِنْ
الصفحه ٣٠٤ : ) سَنَفْرُغُ لَكُمْ أَيُّهَ
الثَّقَلانِ (٣١) فَبِأَيِّ آلاءِ رَبِّكُما تُكَذِّبانِ (٣٢))
(يَسْئَلُهُ مَنْ فِي