الصفحه ٤٣٠ : الشكر أو الصبر بحكم الإيمانلقوله : «الإيمان نصفان ، نصف صبر
ونصف شكر» ، لأن الله تعالى لا يخلو من أن
الصفحه ٤٥٧ : نور الفطرة
والهداية الأصلية من الاستعداد الأزليّ باختيار الحياة الدنيا واللذات الفانية
والاحتجاب بها
الصفحه ٩١ :
وَسَلاماً
(٧٥) خالِدِينَ فِيها حَسُنَتْ مُسْتَقَرًّا وَمُقاماً (٧٦))
(إِلَّا مَنْ تابَ)
رجع إلى
الصفحه ٣٣٠ :
(وَالَّذِينَ جاؤُ)
من بعد الذين
هاجروا إلى الفطرة ، أي : أخذوا في السلوك وقطع منازل النفس
الصفحه ٣٤٢ : يَفْقَهُونَ (٣))
(الْمُنافِقُونَ)
هم المتذبذبون
الذين يجذبهم الاستعداد الأصلي إلى نور الإيمان والاستعداد
الصفحه ٣٦٢ : القدر وأوتيت بجوامع الكلم
أم هم الذين حجبوا عما في أنفسهم من آيات الله والعبر وفتنوا بعبادة الصنم
الصفحه ٤٠٨ : الْأَعْمى (٢) وَما يُدْرِيكَ لَعَلَّهُ يَزَّكَّى (٣) أَوْ
يَذَّكَّرُ فَتَنْفَعَهُ الذِّكْرى (٤) أَمَّا مَنِ
الصفحه ٤٢٠ : )
أي : القيامة
الكبرى التي هي آخر درجاته من كشف التوحيد الذاتي (وَشاهِدٍ)
أي : الذي شهد
الشهود الذاتي
الصفحه ٤٣٦ : وبنهار نور الروح (إِذا تَجَلَّى)
فظهر من اجتماعهما
وجود القلب الذي هو عرش الرحمن فإن القلب يظهر باجتماع
الصفحه ٤٥٠ : (٢))
(وَأَخْرَجَتِ
الْأَرْضُ أَثْقالَها)
أي : متاعها التي
هي بها ذات قدر من القوى والأرواح وهيئات الأعمال والاعتقادات
الصفحه ٢٣٥ : محمد وما أجل قسما بما هو أصل الكل وكماله ، ولهذا كانت
الشهادة بهما أساس الإسلام وعماد الإيمان والجمع
الصفحه ٤١٩ : أَلِيمٍ)
من نيران الآثار
وحرمان الأنوار مؤلم غاية الإيلام لكن (الَّذِينَ آمَنُوا)
الإيمان العلمي
بتصفية
الصفحه ٢٢٥ :
مَنْ يَأْتِي آمِناً يَوْمَ الْقِيامَةِ اعْمَلُوا ما
شِئْتُمْ إِنَّهُ بِما تَعْمَلُونَ بَصِيرٌ (٤٠
الصفحه ٧٨ :
جبال أنوار
السكينة واليقين الموجبة للوقار والطمأنينة والاستقرار (فِيها)
أي : في تلك
الجبال من برد
الصفحه ٥٣ : اللهِ شَدِيدٌ (٢) وَمِنَ
النَّاسِ مَنْ يُجادِلُ فِي اللهِ بِغَيْرِ عِلْمٍ وَيَتَّبِعُ كُلَّ شَيْطانٍ