الصفحه ١١ :
بدونهما بخلاف
العكس ، فلا يحسن وصفه إلا على هذا الترتيب.
[٥٢ ـ ٥٩]
(وَنادَيْناهُ مِنْ جانِبِ
الصفحه ٢٥٢ : الوجود (يَسْمَعُ آياتِ اللهِ)
من كل موجود قائل
بلسان الحال أو القال (تُتْلى عَلَيْهِ)
على لسان كل شيء
إلا
الصفحه ٢٢٣ : ، قالوا : (رَبُّنَا اللهُ)
أي : جعلوا دينهم
التوحيد ، ومنهالحديث : «هلك المكثرون إلا من قال هكذا وهكذا
الصفحه ١٨٣ : الْبَنُونَ (١٤٩) أَمْ
خَلَقْنَا الْمَلائِكَةَ إِناثاً وَهُمْ شاهِدُونَ (١٥٠) أَلا إِنَّهُمْ مِنْ
إِفْكِهِمْ
الصفحه ١١٣ : ، أو من القوى الروحانية والجسمانية (إِلَّا مَنْ شاءَ اللهُ)
من الموحدين
الفانين في الله ، والشهدا
الصفحه ٧٤ : ، ألا ترى أن الشيطنة المغوية للآدمي أبعد عن الحضرة الإلهية من
السبعية والبهيمية وأبعد بما لا يقدر قدره
الصفحه ٢٤٨ : ) يَوْمَ لا يُغْنِي مَوْلًى عَنْ
مَوْلًى شَيْئاً وَلا هُمْ يُنْصَرُونَ (٤١) إِلاَّ مَنْ رَحِمَ اللهُ
الصفحه ٩٢ : الْمُبِينِ (٢) لَعَلَّكَ باخِعٌ نَفْسَكَ أَلاَّ يَكُونُوا مُؤْمِنِينَ
(٣) إِنْ نَشَأْ نُنَزِّلْ عَلَيْهِمْ
الصفحه ١٥٠ : كلها بفعل الله لا مدخل لك فيها وإلا لما كنت فانيا.
[٦]
(النَّبِيُّ أَوْلى بِالْمُؤْمِنِينَ مِنْ
الصفحه ١٤٢ : ءَ إِذا وَلَّوْا
مُدْبِرِينَ (٥٢) وَما أَنْتَ بِهادِ الْعُمْيِ عَنْ ضَلالَتِهِمْ إِنْ تُسْمِعُ
إِلاَّ مَنْ
الصفحه ٨ : الأنثى أقوى وإلا لم يمكن أن يتحدا شيئا واحدا. ولم ينعقد منيّ الذكر حتى
يصير جزء من الولد ، فعلى هذا إذا
الصفحه ٢٢٧ : (أَلا إِنَّ اللهَ هُوَ الْغَفُورُ)
بستر ظلمات ذوات
الكل من الملائكة والناس بنور ذاته (الرَّحِيمُ)
بإفاضة
الصفحه ٤٢٨ : : ما
إليك إلا التذكير لا الغلبة والقهر كقوله : (إِنَّكَ لا تَهْدِي
مَنْ أَحْبَبْتَ)
(١) ، (وَما أَنْتَ
الصفحه ٩٤ :
الشريعة وتقلد إلا
من تداركه سبق العناية وساعده التوفيق بالجذبة و (كَلَّا)
ردع له عن الخوف
الصفحه ٩٠ : والخلود
فيه على غاية الهوان.
[٧٠ ـ ٧٦]
(إِلاَّ مَنْ تابَ وَآمَنَ وَعَمِلَ عَمَلاً صالِحاً فَأُوْلئِكَ