الصفحه ١٥٣ : ء. ومن صحة المتابعة تصديقه في كل ما
أخبر به بحيث لا يعتوره الشك في شيء من أخباره وإلا فترت العزيمة وبطلت
الصفحه ٧ :
قَبْلَ هذا وَكُنْتُ نَسْياً مَنْسِيًّا (٢٣) فَناداها مِنْ تَحْتِها أَلاَّ
تَحْزَنِي قَدْ جَعَلَ رَبُّكِ
الصفحه ٢٢٠ : تخلقت بدنا قبل اتصال الروح وانتفاخه فيها لكن
الأعضاء لم تنبسط ولم ينفتق بعضها من بعض إلا بعده ، فقضاهنّ
الصفحه ٨٢ :
سَبِيلاً (٩) تَبارَكَ الَّذِي إِنْ شاءَ جَعَلَ لَكَ
خَيْراً مِنْ ذلِكَ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ
الصفحه ٢٧٨ : الْمُتَلَقِّيانِ عَنِ الْيَمِينِ وَعَنِ الشِّمالِ قَعِيدٌ
(١٧) ما يَلْفِظُ مِنْ قَوْلٍ إِلاَّ لَدَيْهِ رَقِيبٌ
الصفحه ٢٨٠ : مِنْ سُلْطانٍ إِلَّا
أَنْ دَعَوْتُكُمْ فَاسْتَجَبْتُمْ لِي فَلا تَلُومُونِي وَلُومُوا أَنْفُسَكُمْ
الصفحه ٤٢٢ : القوى المحجوبة عن الكمالات
المعنوية من الروحانيين إلا الإيمان بالله المجرّد عن الأين والجهة الغالب على
الصفحه ٩٧ : ) يَوْمَ لا يَنْفَعُ مالٌ وَلا بَنُونَ (٨٨) إِلاَّ مَنْ أَتَى اللهَ بِقَلْبٍ
سَلِيمٍ (٨٩) وَأُزْلِفَتِ
الصفحه ٢٩٤ : إِلاَّ الظَّنَّ وَما تَهْوَى الْأَنْفُسُ وَلَقَدْ
جاءَهُمْ مِنْ رَبِّهِمُ الْهُدى (٢٣) أَمْ لِلْإِنْسانِ
الصفحه ١٢ :
(إِلَّا مَنْ تابَ)
عن الذنب الأول
فرجع إلى مقام القلب (وَآمَنَ)
باليقين (وَعَمِلَ صالِحاً
الصفحه ٣٧٤ : وحكم بظاهر الحال أن
المحجوب الذي غلب عليه الكفر لا يلد إلا مثله ، فإن النطفة التي تنشأ من النفس
الخبيثة
الصفحه ١٧٦ : تُرْحَمُونَ (٤٥) وَما تَأْتِيهِمْ مِنْ آيَةٍ مِنْ آياتِ رَبِّهِمْ إِلاَّ
كانُوا عَنْها مُعْرِضِينَ (٤٦) وَإِذا
الصفحه ٢٢٦ : السالك المجاهد لطلب الوصول.
[٥٤]
(أَلا إِنَّهُمْ فِي مِرْيَةٍ مِنْ لِقاءِ رَبِّهِمْ أَلا إِنَّهُ
الصفحه ٢٥٩ : وتربية المريدين
لا ينجع إلا بعد تهيء استعدادهم والصلاح في أعمالهم وأحوالهم وذلك من فيضه الأقدس ،
ولو لم
الصفحه ٩٩ : )
إذ لا بد لمن يحب
شيئا من كثرة ذكره بالخير ذكر اللازم مكان الملزوم (إِلَّا مَنْ أَتَى
اللهَ بِقَلْبٍ