الصفحه ٢١١ : ]
(هُوَ الَّذِي يُرِيكُمْ آياتِهِ وَيُنَزِّلُ لَكُمْ مِنَ السَّماءِ رِزْقاً
وَما يَتَذَكَّرُ إِلاَّ مَنْ
الصفحه ٢٠٦ : .
[٦٨]
(وَنُفِخَ فِي الصُّورِ فَصَعِقَ مَنْ فِي السَّماواتِ وَمَنْ فِي الْأَرْضِ
إِلاَّ مَنْ شاءَ اللهُ
الصفحه ٩٨ : عَلَيْهِ مِنْ أَجْرٍ إِنْ أَجْرِيَ إِلاَّ عَلى رَبِّ الْعالَمِينَ
(١٨٠) أَوْفُوا الْكَيْلَ وَلا تَكُونُوا
الصفحه ١٦٤ : فَرِيقاً
مِنَ الْمُؤْمِنِينَ (٢٠) وَما كانَ لَهُ عَلَيْهِمْ مِنْ سُلْطانٍ إِلاَّ
لِنَعْلَمَ مَنْ يُؤْمِنُ
الصفحه ١٩٤ : .
[٦٥ ـ ٧٤]
(قُلْ إِنَّما أَنَا مُنْذِرٌ وَما مِنْ إِلهٍ إِلاَّ اللهُ الْواحِدُ
الْقَهَّارُ (٦٥) رَبُّ
الصفحه ١٦٨ : يُسْمِعُ مَنْ يَشاءُ وَما أَنْتَ
بِمُسْمِعٍ مَنْ فِي الْقُبُورِ (٢٢) إِنْ أَنْتَ إِلاَّ نَذِيرٌ (٢٣) إِنَّا
الصفحه ٢٤٣ : يَدْعُونَ مِنْ دُونِهِ الشَّفاعَةَ إِلاَّ مَنْ شَهِدَ بِالْحَقِّ
وَهُمْ يَعْلَمُونَ (٨٦) وَلَئِنْ
الصفحه ٢٨٦ : مِنْهُ نَذِيرٌ مُبِينٌ (٥١)
كَذلِكَ ما أَتَى الَّذِينَ مِنْ قَبْلِهِمْ مِنْ رَسُولٍ إِلاَّ قالُوا ساحِرٌ
الصفحه ١٦٧ : ءِ وَالْأَرْضِ لا إِلهَ إِلاَّ هُوَ
فَأَنَّى تُؤْفَكُونَ (٣) وَإِنْ يُكَذِّبُوكَ فَقَدْ كُذِّبَتْ رُسُلٌ مِنْ
الصفحه ٢٣٩ : إِذا هُمْ مِنْها يَضْحَكُونَ (٤٧) وَما
نُرِيهِمْ مِنْ آيَةٍ إِلاَّ هِيَ أَكْبَرُ مِنْ أُخْتِها
الصفحه ٢٣٦ : أَرْسَلْنا مِنْ نَبِيٍّ فِي الْأَوَّلِينَ (٦) وَما يَأْتِيهِمْ مِنْ
نَبِيٍّ إِلاَّ كانُوا بِهِ يَسْتَهْزِؤُنَ
الصفحه ١٨ : والجلالية فكان لذاتك نصيب من جميعها وإلا
لما أمكنك قبوله وحمله إذ الأثر الوارد لا بد وأن يناسب المورد كما
الصفحه ١٧٤ : ما يَأْتِيهِمْ مِنْ رَسُولٍ إِلاَّ كانُوا بِهِ
يَسْتَهْزِؤُنَ (٣٠) أَلَمْ يَرَوْا كَمْ أَهْلَكْنا
الصفحه ١٢٥ :
مَساكِنُهُمْ لَمْ تُسْكَنْ مِنْ بَعْدِهِمْ إِلاَّ قَلِيلاً وَكُنَّا نَحْنُ
الْوارِثِينَ (٥٨) وَما كانَ رَبُّكَ
الصفحه ٣٤٦ : (أُولئِكَ أَصْحابُ)
نار الطبقة التي
حجبوا بها معذبين.
[١١]
(ما أَصابَ مِنْ مُصِيبَةٍ إِلاَّ بِإِذْنِ اللهِ