الصفحه ٣٣٨ :
(يَغْفِرْ لَكُمْ)
ذنوب سيئات
أعمالكم وهيئات نفوسكم المظلمة (وَيُدْخِلْكُمْ
جَنَّاتٍ)
من جنات
الصفحه ٣٩٩ : الإذن فيه بالختم على الأفواه فلا يعتذرون لأنهم لا يتمكنون من الاعتذار وذلك
اليوم يوم طويل لا نهاية لطوله
الصفحه ٤١٧ : بنزع الروح
عنها (وَأَلْقَتْ ما فِيها)
من الروح والقوى (وَتَخَلَّتْ)
تكلفت في الخلو عن
كل ما فيها من
الصفحه ٥ : عَبْدَهُ زَكَرِيَّا (٢) إِذْ نادى رَبَّهُ نِداءً خَفِيًّا (٣)
قالَ رَبِّ إِنِّي وَهَنَ الْعَظْمُ مِنِّي
الصفحه ٢٠ :
ناراً)
هي روح القدس التي
ينقدح منها النور في النفوس الإنسانية رآها باكتحال عين بصيرته بنور
الصفحه ٤٧ :
مقام الصدر (إِذْ يَحْكُمانِ فِي الْحَرْثِ)
أي : فيما في أرض
الاستعداد من الكمالات المودعة فيه
الصفحه ٥١ :
معبوده (لَهُمْ فِيها زَفِيرٌ)
من ألم الاحتجاب
وشدّة العذاب واستيلاء نيران الأشواق وطول مدة
الصفحه ٦٠ : بالتخلق
بأخلاقه والاتّصاف بصفاته والتحقق بأسراره والفناء في ذاته (وَلَيَنْصُرَنَّ اللهُ)
يقهر بنوره من
الصفحه ٦١ : نور الروح
على القلب بالتأييد القدسيّ وإزالة ظلمة ظهور النفس وقمعها ليظهر فساد ما يلقيه
ويتميز منه
الصفحه ٦٥ : إلى الحظوظ
(فَأُولئِكَ هُمُ)
المرتكبون العدوان
على أنفسهم (وَالَّذِينَ هُمْ
لِأَماناتِهِمْ)
من أسراره
الصفحه ١٠٦ :
[٢٠ ـ ٢١]
(وَتَفَقَّدَ الطَّيْرَ فَقالَ ما لِيَ لا أَرَى الْهُدْهُدَ أَمْ كانَ مِنَ
الْغائِبِينَ
الصفحه ١٠٧ : العقل (الَّذِي يُخْرِجُ الْخَبْءَ)
أي : المخبوء من
الكمالات الممكنة في سموات الأرواح وأرض الجسم
الصفحه ١٢٨ :
الْأَرْضِ وَلا فَساداً وَالْعاقِبَةُ لِلْمُتَّقِينَ (٨٣) مَنْ جاءَ
بِالْحَسَنَةِ فَلَهُ خَيْرٌ مِنْها وَمَنْ
الصفحه ١٣٠ :
فيصيروا مظاهر له في الانتهاء إليه ، كما كانوا معادن وخزائن عند الابتداء منه ، فإنّ
كونه منتهى من لوازم
الصفحه ١٧٥ : ».
[٣٧ ـ ٣٩]
(وَآيَةٌ لَهُمُ اللَّيْلُ نَسْلَخُ مِنْهُ النَّهارَ فَإِذا هُمْ مُظْلِمُونَ
(٣٧) وَالشَّمْسُ