الصفحه ٧٦ :
أَحْسَنَ ما عَمِلُوا وَيَزِيدَهُمْ مِنْ فَضْلِهِ وَاللهُ يَرْزُقُ مَنْ يَشاءُ
بِغَيْرِ حِسابٍ (٣٨))
(فِي
الصفحه ٨٢ :
سَبِيلاً (٩) تَبارَكَ الَّذِي إِنْ شاءَ جَعَلَ لَكَ
خَيْراً مِنْ ذلِكَ جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ
الصفحه ٩٤ :
الشريعة وتقلد إلا
من تداركه سبق العناية وساعده التوفيق بالجذبة و (كَلَّا)
ردع له عن الخوف
الصفحه ١٣٣ : فإنها أنشأت من تركيب البدن واعتدال المزاج ، فإذا انحلّ التركيب وانحرف
المزاج تلاشت وبقي التضادّ والتعاند
الصفحه ١٤٨ :
مِنِّي)
أي : في القضاء
السابق (لَأَمْلَأَنَّ
جَهَنَّمَ)
الطبيعة (مِنَ الْجِنَّةِ)
أي : النفوس
الصفحه ١٦١ : المحجوب لا يمكنه معرفة العارف وكلامه
، إذ كل عارف بشيء لا يعرفه إلا بما فيه من معناه ، فمن لم يكن له حظ من
الصفحه ١٦٣ : لأن النفس الحيوانية عند عروج القلب ضعفت وسقطت
قواها ولم يبق منها إلا القوى الطبيعية الحاكمة عليها
الصفحه ١٦٩ : اللهَ مِنْ عِبادِهِ الْعُلَماءُ إِنَّ اللهَ عَزِيزٌ غَفُورٌ
(٢٨))
(إِنَّما يَخْشَى
اللهَ مِنْ عِبادِهِ
الصفحه ١٨٠ :
[٤٤ ـ ٤٨]
(عَلى سُرُرٍ مُتَقابِلِينَ (٤٤) يُطافُ عَلَيْهِمْ بِكَأْسٍ مِنْ مَعِينٍ (٤٥)
بَيْضا
الصفحه ١٩٦ :
الواحدية بخلاف
حال الملأ الأعلى ، فإنّ من خلق منهم بصفة القهر لا يقدر على اللطف وبالعكس
الصفحه ٢٠٥ : كَذَبُوا عَلَى اللهِ)
من المحجوبين
الذين يسوّونه بالمخلوقات ، إذ يجسمونه ويجوّزون عليه ما يمتنع عليه من
الصفحه ٢١٣ :
[٣٤ ـ ٤٢]
(وَلَقَدْ جاءَكُمْ يُوسُفُ مِنْ قَبْلُ بِالْبَيِّناتِ فَما زِلْتُمْ فِي
شَكٍّ مِمَّا جا
الصفحه ٢٢٣ : ما تَدَّعُونَ (٣١) نُزُلاً مِنْ
غَفُورٍ رَحِيمٍ (٣٢) وَمَنْ أَحْسَنُ قَوْلاً مِمَّنْ دَعا إِلَى اللهِ
الصفحه ٢٤٨ :
وتحصيل مراداتكم
من اللذات الحسيّة والشهوات البدنية (إِنِّي لَكُمْ
رَسُولٌ أَمِينٌ)
بحصول علم
الصفحه ٣٠٤ : : (كُلُّ مَنْ عَلَيْها
فانٍ)
أي : كل من على
الجواري السائرة واصل إلى الحق بالفناء فيه ، أو كل من على أرض