الصفحه ٣٠٩ :
(فِيهِنَّ خَيْراتٌ
حِسانٌ)
أي : أنوار محضة
وسبحات صرفة لا شائبة للشر والإمكان ، فيها حسان من
الصفحه ٤٠٧ : يَلْبَثُوا إِلاَّ عَشِيَّةً أَوْ ضُحاها (٤٦))
(إِنَّما أَنْتَ
مُنْذِرُ مَنْ يَخْشاها)
لإيمانه بها
تقليدا
الصفحه ٤٢٤ : الفناء لأن الاستعداد التام القابل لجميع الصفات الإلهية لم يكن إلا له ، فذاته
هو الاسم الأعلى عند بلوغ
الصفحه ٤١٢ :
[٢٨ ـ ٢٩]
(لِمَنْ شاءَ مِنْكُمْ أَنْ يَسْتَقِيمَ (٢٨) وَما تَشاؤُنَ إِلاَّ أَنْ يَشاءَ
اللهُ
الصفحه ٢٢٥ :
الْباطِلُ مِنْ بَيْنِ يَدَيْهِ وَلا مِنْ خَلْفِهِ تَنْزِيلٌ مِنْ حَكِيمٍ
حَمِيدٍ (٤٢) ما يُقالُ لَكَ إِلاَّ
الصفحه ١٠ : عَسى أَلاَّ أَكُونَ بِدُعاءِ رَبِّي شَقِيًّا (٤٨) فَلَمَّا
اعْتَزَلَهُمْ وَما يَعْبُدُونَ مِنْ دُونِ
الصفحه ٥٧ : الْأَنْعامُ إِلاَّ ما يُتْلى عَلَيْكُمْ فَاجْتَنِبُوا
الرِّجْسَ مِنَ الْأَوْثانِ وَاجْتَنِبُوا قَوْلَ الزُّورِ
الصفحه ٧٣ : أَبْصارِهِنَّ
وَيَحْفَظْنَ فُرُوجَهُنَّ وَلا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلاَّ ما ظَهَرَ مِنْها
وَلْيَضْرِبْنَ
الصفحه ٢٠٠ : (أَلا ذلِكَ هُوَ
الْخُسْرانُ)
الحقيقي الظاهر
البيّن.
[١٦ ـ ١٧]
(لَهُمْ مِنْ فَوْقِهِمْ ظُلَلٌ مِنَ
الصفحه ٣٢١ : إِلاَّ مَتاعُ الْغُرُورِ (٢٠))
(إِنَّ
الْمُصَّدِّقِينَ وَالْمُصَّدِّقاتِ)
من المؤمنين
بالغيب في مقام
الصفحه ١٢٦ :
[٦٧]
(فَأَمَّا مَنْ تابَ وَآمَنَ وَعَمِلَ صالِحاً فَعَسى أَنْ يَكُونَ مِنَ
الْمُفْلِحِينَ (٦٧
الصفحه ١٥٦ : ) وَداعِياً إِلَى اللهِ بِإِذْنِهِ وَسِراجاً مُنِيراً (٤٦) وَبَشِّرِ
الْمُؤْمِنِينَ بِأَنَّ لَهُمْ مِنَ اللهِ
الصفحه ٣١٢ : الروحانيين (وَلا تَأْثِيماً)
من الفواحش التي
يؤثم بها صاحبها كالغيبة والكذب وأمثالهما (إِلَّا قِيلاً
سَلاماً
الصفحه ٣٨٢ : (رَبُّ الْمَشْرِقِ
وَالْمَغْرِبِ)
أي : الذي ظهر
عليك نوره فطلع من أفق وجودك بإيجادك ، والمغرب الذي اختفى
الصفحه ٤٣ :
(إِذْ قالَ لِأَبِيهِ)
النفس الكلية (وَقَوْمِهِ)
من النفوس الناطقة
السماوية وغيرها (ما هذِهِ