الصفحه ٢٠٠ :
باب الآثار محصورا
في الموادّ. وأما الذي يوفى بحسب الأخلاق والأحوال فهو غير متناه لكونه من باب
الصفحه ٢٢٠ : يَوْمَيْنِ)
أي : المادة
والصورة كالأرض (وَأَوْحى فِي كُلِّ
سَماءٍ أَمْرَها)
أي : أشار إليها
بما أراد من
الصفحه ٢٢٧ : إِلَيْكَ وَإِلَى الَّذِينَ مِنْ قَبْلِكَ اللهُ الْعَزِيزُ
الْحَكِيمُ (٣))
(حم* عسق)
أي : الحق ظهر
بمحمد
الصفحه ٢٣٩ :
أَجَعَلْنا
مِنْ دُونِ الرَّحْمنِ آلِهَةً يُعْبَدُونَ (٤٥) وَلَقَدْ أَرْسَلْنا مُوسى
بِآياتِنا
الصفحه ٢٥٩ :
أولا محافظة كماله
ثم تكميل المستكملين ، إذ العمل إنما هو من الأمور النسبية فربما كان صالحا
الصفحه ٣١١ : في جنة الذات بالغين أقصى الغايات ، ولهذاقال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : «الثنتان جميعا
من أمتي
الصفحه ٣٥٨ : تَفُورُ)
تغلي عليهم
وتستولي وتعلو.
[٨ ـ ١١]
(تَكادُ تَمَيَّزُ مِنَ الْغَيْظِ كُلَّما أُلْقِيَ فِيها
الصفحه ٣٦٣ : ) فَذَرْنِي وَمَنْ يُكَذِّبُ بِهذَا الْحَدِيثِ
سَنَسْتَدْرِجُهُمْ مِنْ حَيْثُ لا يَعْلَمُونَ (٤٤) وَأُمْلِي
الصفحه ٣٩٣ :
[١٠ ـ ١٢]
(إِنَّا نَخافُ مِنْ رَبِّنا يَوْماً عَبُوساً قَمْطَرِيراً (١٠) فَوَقاهُمُ
اللهُ شَرَّ
الصفحه ٤٠٤ : النزوع إلى جناب الحق ، غريقة في بحر الشوق والمحبة التي
تنشط من مقرّ النفس وأسر الطبيعة أي : تخرج من قيود
الصفحه ٤١٦ :
(إِنَّ الْأَبْرارَ)
السعداء الأتقياء
عن دون صفات النفوس (لَفِي نَعِيمٍ)
من جنان الصفات
والأفعال
الصفحه ٤٤٨ :
سورة البينة
(بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ)
[١]
(لَمْ يَكُنِ
الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ
الصفحه ٤٦٠ : بِأَصْحابِ الْفِيلِ)
قصة أصحاب الفيل
مشهورة وواقعتهم كانت قريبة من عهد رسول الله صلىاللهعليهوسلم وهي إحدى
الصفحه ٢٢ :
أخبط أوراق العلوم
النافعة والحكم العملية من شجرة الروح بحركة الفكر بها على غنم القوى الحيوانية
الصفحه ٤٤ :
بقوّة الظهر
كالهباء ، متعجبين منه ، معظمين له ، مستعظمين لأمره (إِنَّهُ لَمِنَ الظَّالِمِينَ