الصفحه ٥ : خَلَقْتُكَ مِنْ قَبْلُ وَلَمْ تَكُ شَيْئاً (٩) قالَ
رَبِّ اجْعَلْ لِي آيَةً قالَ آيَتُكَ أَلاَّ تُكَلِّمَ
الصفحه ٦٥ : كَفَرُوا مِنْ قَوْمِهِ ما هذا إِلاَّ
بَشَرٌ مِثْلُكُمْ يُرِيدُ أَنْ يَتَفَضَّلَ عَلَيْكُمْ وَلَوْ شا
الصفحه ٢٥٤ :
(أَفَرَأَيْتَ مَنِ
اتَّخَذَ إِلهَهُ هَواهُ)
الإله المعبود
ولما أطاعوا الهوى فقد عبدوه وجعلوه إلها
الصفحه ٣٥٣ : عنها بالحجارة صارت متأثرة منها محبوسة في أسرها معذبة بأيديها (شِدادٌ)
أي : أقوياء لا
لين ولا رأفة ولا
الصفحه ٣٣ : ، ويستخلصها من قهر التخيّل والوهم. واعتذار
هارون إشارة إلى أن العقل غير المتنوّر بنور الهداية ، المتأيد بأمر
الصفحه ٣٢٥ : وَالتَّقْوى
وَاتَّقُوا اللهَ الَّذِي إِلَيْهِ تُحْشَرُونَ (٩) إِنَّمَا النَّجْوى مِنَ
الشَّيْطانِ لِيَحْزُنَ
الصفحه ١٣٨ : السَّماواتِ
وَالْأَرْضَ وَما بَيْنَهُما إِلاَّ بِالْحَقِّ وَأَجَلٍ مُسَمًّى وَإِنَّ كَثِيراً
مِنَ النَّاسِ
الصفحه ١٤٤ : ذلِكَ
لَآياتٍ)
من تجليات أفعاله
وصفاته ، إذ لا تظهر إلا على هذا المظهر (لِكُلِّ صَبَّارٍ)
يصبر مع الله
الصفحه ٢٠٢ :
فتارة يتلوها الحق
وتارة يتلوها الخلق (تَقْشَعِرُّ مِنْهُ
جُلُودُ)
أهل الخشية من
العلماء بالله
الصفحه ٢٤٤ : يكون من عنده مخصوصا به مطلقا لما في نفس الأمر وإلا كان أمرا مبنيا
على الهوى والتشهي (إِنَّا كُنَّا
الصفحه ٣٠٥ :
(يُرْسَلُ عَلَيْكُما
شُواظٌ مِنْ نارٍ)
أي : يمنعكما عن
النفوذ من أقطارهما والترقي من أطوارهما لهب
الصفحه ٤٤٧ : هي
البنية المحمدية حال احتجابه عليهالسلام في مقام القلب بعد الشهود الذاتي لأن الإنزال لا يمكن إلا
في
الصفحه ٣٣٣ : وَحْدَهُ إِلاَّ
قَوْلَ إِبْراهِيمَ لِأَبِيهِ لَأَسْتَغْفِرَنَّ لَكَ وَما أَمْلِكُ لَكَ مِنَ
اللهِ مِنْ شَيْ
الصفحه ٣٨٧ : ولزومها إياها وعدم انفكاكها عنها
(إِلَّا أَصْحابَ
الْيَمِينِ)
من السعداء الذين
تجرّدوا عن الهيئات
الصفحه ٤٦٨ : من
حيث هي بلا اعتبار صفة لا يعرفها إلا هو ، والله بدل منه وهو اسم الذات مع جميع
الصفات دال بالإبدال