الصفحه ١٤٠ :
وتلويناتكم في السموات السبع والأرض (لَآياتٍ)
من تجلّيات الصفات
والأفعال للعلماء العارفين في مراتب علومهم
الصفحه ١٩٥ :
(وَما مِنْ إِلهٍ)
في الوجود (إِلَّا اللهُ الْواحِدُ)
بذاته (الْقَهَّارُ)
الذي يقهر كل من
سواه
الصفحه ٢٣٨ :
وكرامته عنده ، ولو
كان هذا القرآن من عند الله لاختار له رجلا عظيما كالوليد وأبي مسعود فأنزل عليه
الصفحه ٣١٤ : الموبقة والتبعات المهلكة (وَكانُوا يُصِرُّونَ
عَلَى الْحِنْثِ الْعَظِيمِ)
من الأقاويل
الباطلة والعقائد
الصفحه ٣١٦ :
الربوبية وإلا
لأمكنكم دفع ما تكرهون أشدّ الكراهية وهو الموت.
[٨٨ ـ ٩٦]
(فَأَمَّا إِنْ كانَ مِنَ
الصفحه ٣٤٣ : )
لأن الشجاعة إنما
تكون من اليقين ، واليقين من نور الفطرة وصفاء القلب ، وهم منغمسون في ظلمات صفات
النفوس
الصفحه ٢٤ : الأمّارة
الجبارة الفرعونية (وَأَلْقَيْتُ
عَلَيْكَ مَحَبَّةً مِنِّي)
أي : أحببتك
وجعلتك محبوبا إلى القلوب
الصفحه ٢٦ :
(الَّذِي جَعَلَ
لَكُمُ)
أيها القوى
البدنية أرض البدن (مَهْداً وَسَلَكَ
لَكُمْ فِيها سُبُلاً)
من
الصفحه ٣٠ : الْبَحْرِ يَبَساً لا تَخافُ دَرَكاً وَلا تَخْشى (٧٧)
فَأَتْبَعَهُمْ فِرْعَوْنُ بِجُنُودِهِ فَغَشِيَهُمْ مِنَ
الصفحه ٣٨ : وَهُمْ
فِي غَفْلَةٍ مُعْرِضُونَ (١) ما يَأْتِيهِمْ مِنْ ذِكْرٍ مِنْ رَبِّهِمْ مُحْدَثٍ
إِلاَّ
الصفحه ٤٨ :
شَيْءٍ)
من أسباب الكمال (عالِمِينَ).
[٨٢]
(وَمِنَ الشَّياطِينِ مَنْ يَغُوصُونَ لَهُ وَيَعْمَلُونَ
الصفحه ١٢٣ : لِي يا
هامانُ)
نار الهوى على طين
الحكمة الممتزجة من ماء العلم وتراب الهيئات المادية (فَاجْعَلْ لِي
الصفحه ١٣٧ :
أَدْنَى الْأَرْضِ وَهُمْ مِنْ بَعْدِ غَلَبِهِمْ سَيَغْلِبُونَ (٣) الم غُلِبَتِ
الرُّومُ)
الذات الأحدية مع
الصفحه ١٦٨ : تَلْبَسُونَها وَتَرَى الْفُلْكَ
فِيهِ مَواخِرَ لِتَبْتَغُوا مِنْ فَضْلِهِ وَلَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ (١٢)
يُولِجُ
الصفحه ١٨١ :
الشرّ والمفسدة ، فكانت رؤوس الشياطين.
[٦٦]
(فَإِنَّهُمْ لَآكِلُونَ مِنْها فَمالِؤُنَ مِنْهَا