الصفحه ١٠٦ : بِهِ)
من أحوال مدينة
البدن وإدراك الجزئيات وتركيبها مع الكليات ، فإن القلب لا يدرك بذاته إلا
بالكليات
الصفحه ١٩٧ : وفطرتك ذات الله.
[٣ ـ ٤]
(أَلا لِلَّهِ الدِّينُ الْخالِصُ وَالَّذِينَ اتَّخَذُوا مِنْ دُونِهِ
أَوْلِيا
الصفحه ١٥٤ : ءَ
النَّبِيِّ لَسْتُنَّ كَأَحَدٍ مِنَ النِّساءِ إِنِ اتَّقَيْتُنَّ فَلا تَخْضَعْنَ
بِالْقَوْلِ فَيَطْمَعَ
الصفحه ١٧١ : مِنْهُ بَلْ إِنْ يَعِدُ الظَّالِمُونَ
بَعْضُهُمْ بَعْضاً إِلاَّ غُرُوراً (٤٠) إِنَّ اللهَ يُمْسِكُ
الصفحه ٢١٥ : العلم بأن المدعوّ به خير له أم لا دعاء المحجوبين ، وقال
الله تعالى : (وَما دُعاءُ
الْكافِرِينَ إِلَّا
الصفحه ٣٢٣ :
والعمل ولا كمال
النوع إلا بالسيف والقلم. أما الأول فظاهر وأما الثاني فلأن الإنسان مدنيّ بالطبع
الصفحه ٧١ :
صلاحه بالعفو عنه.
واستعذ بالله من سورة الغضب وظهور النفس بنخس الشيطان وهمزه إياها ومن حضوره وقربه
الصفحه ٨٥ :
كلّا منهم بما
يناسبه من الحكمة ، ويزكيه بما يليق به من الخلق ، ويعلّمه ما ينتفع به من العلم
على
الصفحه ٤٣٧ : نِعْمَةٍ تُجْزى (١٩) إِلاَّ ابْتِغاءَ وَجْهِ
رَبِّهِ الْأَعْلى (٢٠))
(وَما لِأَحَدٍ
عِنْدَهُ مِنْ
الصفحه ١٨٥ : الْآخِرَةِ إِنْ هذا إِلاَّ اخْتِلاقٌ (٧) أَأُنْزِلَ
عَلَيْهِ الذِّكْرُ مِنْ بَيْنِنا بَلْ هُمْ فِي شَكٍّ مِنْ
الصفحه ٢١ :
عن قريب. فهذا الاختيار قريب من الاجتباء الأصلي المشار إليه بقوله : (ثُمَّ اجْتَباهُ رَبُّهُ فَتابَ
الصفحه ٢٠٩ : مِنَ اللهِ
الْعَزِيزِ الْعَلِيمِ (٢))
هذه (حم)
أي : الحق المحتجب
بمحمد فهو حق بالحقيقة ، محمد بالخليقة
الصفحه ٣٢٢ :
(ما أَصابَ مِنْ
مُصِيبَةٍ)
من الحوادث
الخارجية والبدنية والنفسانية (إِلَّا فِي كِتابٍ)
هو القلب
الصفحه ٨٦ :
(أَرَأَيْتَ مَنِ
اتَّخَذَ إِلهَهُ هَواهُ)
كل محجوب بشيء
واقف معه ، فهو محبّ له ، مجانس لذلك الشي
الصفحه ٣٣٢ :
[٢٢ ـ ٢٤]
(هُوَ اللهُ الَّذِي لا إِلهَ إِلاَّ هُوَ عالِمُ الْغَيْبِ وَالشَّهادَةِ هُوَ
الرَّحْمنُ