الصفحه ٢٨ : أَنْتَ الْأَعْلى (٦٨) وَأَلْقِ ما فِي يَمِينِكَ
تَلْقَفْ ما صَنَعُوا إِنَّما صَنَعُوا كَيْدُ ساحِرٍ وَلا
الصفحه ١٠٣ : (٨) يا مُوسى إِنَّهُ أَنَا اللهُ الْعَزِيزُ
الْحَكِيمُ (٩) وَأَلْقِ عَصاكَ فَلَمَّا رَآها تَهْتَزُّ
الصفحه ٢٧ : إِنَّكَ
أَنْتَ الْأَعْلى وَأَلْقِ ما فِي يَمِينِكَ)
(١) العاقلة النظرية من البرهان المعتمد عليه يفن
الصفحه ١٢١ : إِنِّي أَنَا اللهُ رَبُّ الْعالَمِينَ (٣٠)
وَأَنْ أَلْقِ عَصاكَ فَلَمَّا رَآها تَهْتَزُّ كَأَنَّها جَانٌّ
الصفحه ٢٨٠ : تكرار الفعل كأنما قال : ألق ، لاستيلائه عليهم في الإبعاد والإلقاء إلى
الجهة السفلية ، ويقوّي الأول أنه
الصفحه ٢٦ : (فَأَخْرَجْنا بِهِ)
أصنافا من
الإدراكات والأفاعيل والخواص والهيئات والملكات المخصوصة بكل قوة منكم (كُلُوا
الصفحه ٢١ : الكمال والنقصان والسعادة والشقاوة فلا أظهرها إلا لأفراد
خواصّي واحدا بعد واحد لأني إن أظهرتها ظهر فنا
الصفحه ٢٤ : الذي سيوهب لك بعد كمال الصفات (وَاصْطَنَعْتُكَ لِنَفْسِي)
أي : استخلصتك
لنفسي وجعلتك من جملة خواصي من
الصفحه ٢٥ : بالحجة ، أي : أعطاه خلقا على وفق مصالح ذاته وآلات تناسب خواصه ومنافعه
ومقاصده وهداه إلى تحصيلها (فَما
الصفحه ٤٧ :
الأعضاء (يُسَبِّحْنَ)
بألسنة خواصها
التي أمرن بها ويسرن معه بسيرتها المخصوصة بها فلا تعصي ولا تمتنع عليه
الصفحه ٥٤ :
والامتثال لما أراد الله منها من الأفعال والخواص وأجرى عليها شبه تسخيرها لأمره
وامتناع عصيانها لمراده
الصفحه ٢٢٠ : حركتها وتأثيرات ملكوتها وتدبيراتها وخواص كوكبها وكل ما يتعلق بها.
(وَزَيَّنَّا
السَّماءَ الدُّنْيا)
أي
الصفحه ٣٤٠ : ء. وفي
السادس ابتداء الظهور وازداد في الخواص حتى ينتهي إلى تمام الظهور وارتفاع الخفاء
في آخره عند خروج
الصفحه ٤١٠ : عن خواصها وأفعالها وأهلكتها فأظهر فكنى عن طلب إظهاره بالسؤال ، ولهذاقال
عليهالسلام : «الوائدة
الصفحه ٤٤٧ : )
أي : من جهة كل
أمر هو معرفة جميع الأشياء ووجوداتها وذواتها وصفاتها وخواصها وأحكامها وأحوالها
وتدبيرها