الصفحه ٣٥٨ : : المحيط ببواطن ما خلق وظواهره بل هو هو بالحقيقة باطنا وظاهرا لا
فرق إلا بالوجوب والإمكان والإطلاق والتقييد
الصفحه ٣٦٠ : الأفعال منه ونفي
التأثير عن الغير فلم يؤمنوا به الإيمان الحقيقي ولذلك عرّض بكفرهم وشركهم بقوله :
(هُوَ
الصفحه ٣٦٢ :
(فَسَتُبْصِرُ
وَيُبْصِرُونَ)
عند كشف الغطاء
بالموت أيكم المجنون بالحقيقة ، أأنت الذي كوشفت بأسرار
الصفحه ٣٦٤ : المحجوبون عن العلوم الحقيقية (فَأُهْلِكُوا بِالطَّاغِيَةِ)
أي : الحالة
الكاشفة عن الباطن وعالم التجرد التي
الصفحه ٣٦٥ : ، ساقطون عن درجة الاعتبار والوجود الحقيقي إذ لا
يقومون بالله (فَهَلْ تَرى لَهُمْ
مِنْ باقِيَةٍ)
أي : بقا
الصفحه ٤٠٥ :
تَزَكَّى)
بالفناء عن
أنائيتك (وَأَهْدِيَكَ إِلى)
الوحدة الذاتية
بالمعرفة الحقيقية (فَتَخْشى)
وتلين أنانيتك
الصفحه ٤١٦ : الحقيقي الصرف وهو محبة الذات المعبر عنها بالكافور
باعتبار الخاصية حال الجمع عبر عنها بالتسنيم باعتبار
الصفحه ٤٢٥ : . وأما الثاني فلا يصلى
إلا بنار الآثار.
(ثُمَّ لا يَمُوتُ
فِيها)
لامتناع انعدامه (وَلا يَحْيى)
بالحقيقة
الصفحه ٤٥٤ :
(فَأَمَّا مَنْ
ثَقُلَتْ مَوازِينُهُ)
بأن كانت من
العلوم الحقيقية والفضائل النفسانية والكمالات
الصفحه ٤٥٦ : الأنوار القدسية والصفات الإلهية فشاهدتم بنور العيان حقيقة الجحيم
ووبال هذه اللذات وما لها من آلام الهيئات
الصفحه ٩ : نفسك التي
بسقت في سماء الروح باتصالك بروح القدس ، واخضرّت بالحياة الحقيقية بعد يبسها
بالرياضة وجفافها
الصفحه ١٠ : (وَلا يُغْنِي عَنْكَ
شَيْئاً)
في الحقيقة لعدم
تأثيره. (قَدْ جاءَنِي مِنَ
الْعِلْمِ)
أي : التوحيد
الذاتي
الصفحه ١٩ : إِلهَ إِلَّا هُوَ)
لم تتكثر ذاته
الأحدية وحقيقة هويته بها ولم يتعدّد ، فهو هو في الأبد كما كان في الأزل
الصفحه ٢٥ : الإلهية واستفاضة
الأنوار الروحية القدسية والمعارف الحقيقية ولا يعذبها في تحصيل اللذات الحسيّة
والزخارف
الصفحه ٢٦ : الحقيقية فتعتدل حركاتها وتفضل ملكاتها.
[٥٦ ـ ٦٣]
(وَلَقَدْ أَرَيْناهُ آياتِنا كُلَّها فَكَذَّبَ وَأَبى