الصفحه ٢١٠ : صفاته وهباته (وَيُؤْمِنُونَ بِهِ)
الإيمان العياني
الحقيقي (وَيَسْتَغْفِرُونَ
لِلَّذِينَ آمَنُوا
الصفحه ٢٢٢ : ملتفتين بها إلى غيره
(تَتَنَزَّلُ
عَلَيْهِمُ الْمَلائِكَةُ)
للمناسبة الحقيقية
بينهم في التوحيد الحقيقي
الصفحه ٢٤٠ : متابعته تورث محبة الله إذ طريقه هي طريق الوحدة الحقيقية التي
لا استقامة إلا لها ولهذا لم يسع عيسى إلا
الصفحه ٢٤٧ : بَنُوا إِسْرائِيلَ)
(٤) ، (أَنَّى لَهُمُ الذِّكْرى)
أي : الاتعاظ
والإيمان الحقيقي وقد عاندوا الحق وأعرضوا
الصفحه ٢٥٩ : لِي فِي
ذُرِّيَّتِي)
أي : أولادي
الحقيقية سواء كانوا صلبية أو لا لأن علمه الصالح الذي هو التكميل
الصفحه ٢٧٥ : ولزموا العدالة. ثم بيّن أن الإيمان الذي أقل
مرتبته التوحيد والعمل يقتضي الأخوة الحقيقية بين المؤمنين
الصفحه ٢٧٨ : ء
المتصل به وبينه ، لأن اتصال الجزء بالشيء يشهد بالبينونة والإثنينية الرافعة
للاتحاد الحقيقي ومعيته وقربه
الصفحه ٢٨٤ :
النورانية التي تحمل أوقار الحقائق اليقينية والعلوم الكشفية الحقيقية التي لها
ثقل في الميزان لبقائها دون التي
الصفحه ٢٩٩ : عَذابِي)
لقومه بإهلاكهم في
ورطة الجهل وحرمان الحياة الحقيقية واللذة السرمدية وإنذاري على لسان نوح
الصفحه ٣٢٦ : )
لأنّ الموالاة لا
تكون ثابتة حقيقة إلا مع الجنسية والمناسبة ، فإن كانت وجب إزالتها وإلا وجب
الاحتراز من
الصفحه ٣٢٩ : الجنسية في
الصفاء وتحقق المناسبة الأصلية والقرابة الحقيقية بالوفاء وتذكر العهد السابق
بالموافقة في الدين
الصفحه ٣٣٨ : قال : تحبونها ، لأن المحبة
الحقيقية لا تكون إلا بعد الوصول إلى مقام القلب وإنما سماها تجارة لاستبدالهم
الصفحه ٣٤٢ : حقيقة معنى الرسالة لا يعلمها إلا الله والراسخون في العلم الذين يعرفون الله
ويعرفون بمعرفته رسول الله
الصفحه ٣٥٢ : أَمَرَهُمْ وَيَفْعَلُونَ ما يُؤْمَرُونَ (٦))
(قُوا أَنْفُسَكُمْ
وَأَهْلِيكُمْ ناراً)
الأهل بالحقيقة هو
الذي
الصفحه ٣٥٤ : الحقيقية
بينك وبينهم (وَاغْلُظْ عَلَيْهِمْ)
لقوّتك بالله منبع
القوى والقدر ومعدن القهر والعزّة ، عسى أن