الصفحه ٢٨٦ : (وَفِي أَمْوالِهِمْ)
أي : علومهم
الحقيقية والنافعة (حَقٌّ لِلسَّائِلِ)
أي : المستعدّ
الطالب
الصفحه ٢٩٣ : مقدار القوسين
بارتفاع الاثنينية الفاصلة الموهمة لاتصال أحد القوسين بالآخر وتحقق الوحدة
الحقيقية في عين
الصفحه ١٦ :
الحقيقي. وعن ابن
مسعود أن النبي صلىاللهعليهوسلم قال لأصحابه ذات يوم : «أيعجز أحدكم أن يتخذ عند
الصفحه ٦٦ : ، فهو في الحقيقة خلق وليس بخلق (لَمَيِّتُونَ)
بالطبيعة.
(ثُمَّ إِنَّكُمْ
يَوْمَ الْقِيامَةِ)
الصغرى
الصفحه ٢٠٩ : مِنَ اللهِ
الْعَزِيزِ الْعَلِيمِ (٢))
هذه (حم)
أي : الحق المحتجب
بمحمد فهو حق بالحقيقة ، محمد بالخليقة
الصفحه ٣٣٣ : تَنْفَعَكُمْ
أَرْحامُكُمْ وَلا أَوْلادُكُمْ)
أي : لا نفع لمن
اخترتم موالاة العدوّ الحقيقي لأجله لأن القيامة
الصفحه ٣٣٦ : آمَنُوا لِمَ تَقُولُونَ ما لا تَفْعَلُونَ)
من لوازم الإيمان
الحقيقي الصدق وثبات العزيمة ، إذ خلوص الفطرة
الصفحه ٤٦٤ : ، فإنك
الباقي ببقائه الدائم المتصل بك ذرياتك الحقيقة من أهل الإيمان أبد الآبدين
المذكور فيهم دهر الداهرين
الصفحه ٤٣ : إلى عين الذات عاكفين في برازخ الصفات لا تهتدون إلى حقيقة
الأحدية والغرق في بحر الهوية (أَجِئْتَنا
الصفحه ٦٤ : .
(مِلَّةَ)
أي : أعني وأخصّ
ملّة (أَبِيكُمْ)
الحقيقي (إِبْراهِيمَ)
التي هي التوحيد
المحض. ومعنى أبوّته : كونه
الصفحه ٨٦ : ء ، فهو في الحقيقة عابد لهواه بعبادته لذلك
المحبوب ، والباعث لهواه على محبة غير الله هو الشيطان ، فمحبّ كل
الصفحه ١٣٣ : يقينية تتعلق بالصفات وهي على نوعين : عقلية نظرية وكشفية سريّة ، وكلاهما من
غيب القلب والسرّ. وإما حقيقية
الصفحه ١٤٢ :
لَدَيْهِمْ فَرِحُونَ)
أي : من المفارقين
الدين الحقيقيّ المتفرّقين شيعا مختلفة كل حزب عند تكدّر الفطرة وتكاثف
الصفحه ١٦٨ : وسائر الصفات. أو إليه يصعد
العلم الحقيقي من التوحيد الأصلي الفطري الطيب عن خبائث التوهمات والتخيلات
الصفحه ٢٠٠ : دِينِي)
عن شوب الأنانية
والاثنينية (قُلْ إِنَّ
الْخاسِرِينَ)
بالحقيقة ، الكاملين
في الخسران ، هم الواقفون