الصفحه ٢٢٧ :
يَتَفَطَّرْنَ مِنْ فَوْقِهِنَ)
لتأثرهنّ من
تجليات عظمته ويتلاشين من علوّ قهره وسلطنته (وَالْمَلائِكَةُ)
من
الصفحه ٢٨١ : العلوّ والمرتبة من الشيء كان أقرب
إليه في الظهور لشدة نوريته ولقوله : (هذا ما تُوعَدُونَ
لِكُلِّ أَوَّابٍ
الصفحه ٣٣٩ : الأرض لغة لا شك أن أول التكلم بها أمر توقيفي اقتضاه استعداد
خاص باجتماع أمور سفلية وعلوية لا يمكننا
الصفحه ٣٥٦ : ونهاية الازدياد في العلوّ والبركة ، وباعتبار
تسخيره عالم الملكوت بمقتضى إرادته بالتسبيح الذي هو التنزيه
الصفحه ٣٥٧ : الجسمانية
وامتزجت بها فترسخت فيها الهيئات المظلمة وتغيرت عن طباعها فتأثرت بتأثيرات
الأجرام العلوية كلما
الصفحه ٣٦٦ : بالاجتماع من الطرفين
العلوي والسفلي الفاعل والحامل عند البعث والنشور من كل طرف أربعة. ولهذاقال النبي
عليه
الصفحه ٣٧٥ : بالأجرام
الكثيفة الغالب عليها الأرضية ولا في صفاء النفوس المجرّدة ولطافتها لتتصل بالعالم
العلوي وتتجرّد أو
الصفحه ٤١٥ :
صور أعمال السعداء وهيئات نفوسهم النورانية وملكاتهم الفاضلة في عليين وهو مقابل
للسجين في علوه وارتفاع
الصفحه ٤٢٨ :
علوّ المكانة (لا تَسْمَعُ فِيها
لاغِيَةً)
لأن كلامهم الحكمة
والمعرفة والتسبيح والتحميد (فِيها عَيْنٌ
الصفحه ٤٦٨ : اللهُ أَحَدٌ)
قل ، أمر من عين
الجمع وارد على مظهر التفصيل هو عبارة عن الحقيقة الأحدية الصرفة أي : الذات
الصفحه ٩١ : (رَحِيماً)
يفيض عليهم
الكمالات بجوده ، وهذه هي التوبة الحقيقية. ثم بيّن بعد ذكر التوبة الحقيقية حال
أهل
الصفحه ١٤١ : : الزموا فطرة
الله ، وهي الحالة التي فطرت الحقيقة الإنسانية عليها من الصفاء والتجرّد في الأزل
وهي الدين
الصفحه ١٥١ :
(النَّبِيُّ أَوْلى
بِالْمُؤْمِنِينَ مِنْ أَنْفُسِهِمْ)
لأنه مبدأ
وجوداتهم الحقيقية ومبدأ كمالاتهم
الصفحه ١٥٧ : النَّبِيِ)
بالأمداد
والتأييدات والإفاضة للكمالات فالمصلي في الحقيقة هو الله تعالى جمعا وتفصيلا
بواسطة وغير
الصفحه ٢٤٦ : رَبِّهِمْ يَوْمَئِذٍ
لَمَحْجُوبُونَ (١٥))
(١) ننتقم منهم بالحقيقة بالحرمان الكلي والحجاب الأبدي والعذاب