الصفحه ٢٣ : والوحي والاهتداء بالتنزيل.
[٢٥ ـ ٣٥]
(قالَ رَبِّ اشْرَحْ لِي صَدْرِي (٢٥) وَيَسِّرْ لِي أَمْرِي (٢٦
الصفحه ٣٠ : يلي روح
القدس وهو محل الوحي الذي يسمونه الروع والفؤاد (وَنَزَّلْنا
عَلَيْكُمُ)
من الأحوال
والمذاهب من
الصفحه ٤٠ : ) قُلْ
إِنَّما أُنْذِرُكُمْ بِالْوَحْيِ وَلا يَسْمَعُ الصُّمُّ الدُّعاءَ إِذا ما
يُنْذَرُونَ (٤٥
الصفحه ٥٤ : الصغرى (بِغَيْرِ عِلْمٍ)
أي : استدلال (وَلا هُدىً)
ولا كشف ووجدان (وَلا كِتابٍ)
ولا وحي وفرقان (يَدْعُوا
الصفحه ٨٤ : الله تعالى بإنزال الوحي والجذبة ويؤدّبه ويعاتبه فيرجع إليه في
كل حال ويتوب ، كماقال عليهالسلام
الصفحه ٩٣ : وعلمي بامتناعهم عن قبول الأوامر الشرعية والأسرار الوحيية وما يكون خارجا
عن طور الفكر والعقل لتدربهم بذلك
الصفحه ١٣٣ : : فصّل ما أجمل
فيك من كتاب العقل القرآني بسبب الوحي ونزول كتاب العلم الفرقاني ، وأقم الصلاة
المطلقة على
الصفحه ١٥٤ : قوله تعالى : (وَما يَنْطِقُ عَنِ الْهَوى (٣) إِنْ
هُوَ إِلَّا وَحْيٌ يُوحى (٤))
(١) فمن لوازم متابعته
الصفحه ١٦٧ : في الملكوت السماوية والأرضية بالأجنحة ، جعلها الله رسلا مرسلة إلى
الأنبياء بالوحي وإلى الأوليا
الصفحه ١٩٥ : إذ لا سبيل إليه إلا الوحي ، وفرّق
بين اختصام الملأ الأعلى واختصام أهل النار بقوله في تخاصم أهل النار
الصفحه ٢١١ : المالك للأشياء كلها (يُلْقِي الرُّوحَ)
أي : الوحي والعلم
اللدني الذي تحيا به القلوب الميتة (مِنْ)
عالم
الصفحه ٢١٧ : : المحجوبون
بالعقول المشوبة بالوهم وبمعقولهم الخالي عن نور الهداية والوحي ، إذ جاءتهم الرسل
بالعلوم الحقيقية
الصفحه ٢٩٩ : عليهالسلام.
ووجه آخر وهو : تأوّل
فتح السماء بإنزال الرحمة والوحي على نوح ، أي : فتحنا أبواب سماء روح نوح
الصفحه ٣١١ : الأمة الذين شاهدوا النبي صلىاللهعليهوسلم وأدركوا طراوة الوحي في زمانه أو قاربوا زمانه وشاهدوا من
صحبه
الصفحه ٣٢٨ : به فهو أمر الله وما نهى عنه نهي الله لقوله : (وَما يَنْطِقُ عَنِ الْهَوى (٣) إِنْ
هُوَ إِلَّا وَحْيٌ