الصفحه ٢٣٧ : وَرَسُولٌ مُبِينٌ (٢٩) وَلَمَّا جاءَهُمُ الْحَقُّ قالُوا هذا
سِحْرٌ وَإِنَّا بِهِ كافِرُونَ (٣٠
الصفحه ٢٣٨ : أَوْ تَهْدِي الْعُمْيَ وَمَنْ
كانَ فِي ضَلالٍ مُبِينٍ (٤٠) فَإِمَّا نَذْهَبَنَّ بِكَ فَإِنَّا مِنْهُمْ
الصفحه ٢٣٩ : مُسْتَقِيمٌ
(٦١) وَلا يَصُدَّنَّكُمُ الشَّيْطانُ إِنَّهُ لَكُمْ عَدُوٌّ مُبِينٌ (٦٢)
وَلَمَّا جاءَ عِيسى
الصفحه ٢٥٤ : رَبُّهُمْ فِي رَحْمَتِهِ ذلِكَ هُوَ الْفَوْزُ الْمُبِينُ (٣٠)
وَأَمَّا الَّذِينَ كَفَرُوا أَفَلَمْ تَكُنْ
الصفحه ٢٦٨ : )
(٥). وثانيها : الفتح المبين بظهور أنوار الروح وترقي القلب إلى مقامه وحينئذ
تترقى النفس إلى مقام القلب فتستتر
الصفحه ٢٩٠ : مُسْتَمِعُهُمْ بِسُلْطانٍ مُبِينٍ (٣٨) أَمْ لَهُ الْبَناتُ وَلَكُمُ
الْبَنُونَ (٣٩) أَمْ تَسْئَلُهُمْ أَجْراً
الصفحه ٣٣٦ : قالُوا هذا سِحْرٌ
مُبِينٌ (٦))
(إِنَّ اللهَ يُحِبُّ
الَّذِينَ يُقاتِلُونَ فِي سَبِيلِهِ صَفًّا)
لأن بذل
الصفحه ٣٣٩ : وَالْحِكْمَةَ
وَإِنْ كانُوا مِنْ قَبْلُ لَفِي ضَلالٍ مُبِينٍ (٢) وَآخَرِينَ مِنْهُمْ لَمَّا
يَلْحَقُوا بِهِمْ
الصفحه ٣٤٧ : رَسُولِنَا الْبَلاغُ الْمُبِينُ (١٢) اللهُ لا إِلهَ إِلاَّ هُوَ وَعَلَى
اللهِ فَلْيَتَوَكَّلِ الْمُؤْمِنُونَ
الصفحه ٣٧٢ :
قَوْمِ إِنِّي لَكُمْ نَذِيرٌ مُبِينٌ (٢) أَنِ اعْبُدُوا اللهَ وَاتَّقُوهُ
وَأَطِيعُونِ (٣) يَغْفِرْ
الصفحه ٤٦٦ : )
المطلق الذي لا
فتح وراءه وهو فتح باب الحضرة الأحدية والكشف الذاتي بعد الفتح المبين في مقام
الروح
الصفحه ٧ : الولد. وقد مرّ أن الوحي قريب من
المنامات الصادقة لهذه القوة البدنية وتعطلها عن أفعالها عنده كما في النوم
الصفحه ١١ : ، لأن الوحي إنما يأتي من عالم الروح الذي هو الوادي المقدس (وَرَفَعْناهُ مَكاناً عَلِيًّا)
إن كان بمعنى
الصفحه ١٢ : الفيض عام ، تام ، غير منقطع ، فحيث تأخر
إنما تأخر لعدم الاستعداد ، فلذا لما استبطأ الوحي وقلّ صبره نزلت
الصفحه ٢١ :
ولهذا أرسله ولم
يستنبئه بالوحي هنا ، وأمره بالرياضة والحضور والمراقبة ووعده وقوع القيامة الكبرى