الصفحه ٣٧٥ : نبينا محمد صلىاللهعليهوسلم.
وإن شئت التطبيق ،
فاعلم : أن القلب إذا استعدّ لتلقي الوحي وكلام الغيب
الصفحه ٣٨٩ : بالله تعجل عند إلقائنا الوحي إليك فتظهر نفسك لتتلقفه وهو ذنب حالك وحجاب
وجودك ، وهو معنى قوله : (بَلْ
الصفحه ٩ : مُبِينٍ (٣٨) وَأَنْذِرْهُمْ يَوْمَ الْحَسْرَةِ إِذْ قُضِيَ الْأَمْرُ
وَهُمْ فِي غَفْلَةٍ وَهُمْ لا
الصفحه ٤٢ : وَآباؤُكُمْ فِي ضَلالٍ مُبِينٍ (٥٤) قالُوا أَجِئْتَنا بِالْحَقِّ أَمْ
أَنْتَ مِنَ اللاَّعِبِينَ (٥٥) قالَ بَلْ
الصفحه ٤٣ : عابِدِينَ)
باستحضارهم إياها
في ذواتهم لا يذهلون عنها (فِي ضَلالٍ مُبِينٍ)
في حجاب عن الحق
نوريّ ، غير واصلين
الصفحه ٥٣ : فِتْنَةٌ انْقَلَبَ عَلى وَجْهِهِ خَسِرَ الدُّنْيا وَالْآخِرَةَ ذلِكَ
هُوَ الْخُسْرانُ الْمُبِينُ (١١
الصفحه ٦٠ : أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّما أَنَا لَكُمْ
نَذِيرٌ مُبِينٌ (٤٩) فَالَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحاتِ
الصفحه ٦٧ : وَسُلْطانٍ مُبِينٍ (٤٥) إِلى
فِرْعَوْنَ وَمَلائِهِ فَاسْتَكْبَرُوا وَكانُوا قَوْماً عالِينَ (٤٦) فَقالُوا
الصفحه ٧٣ :
إِلَيْكُمْ آياتٍ مُبَيِّناتٍ وَمَثَلاً مِنَ الَّذِينَ خَلَوْا مِنْ قَبْلِكُمْ
وَمَوْعِظَةً لِلْمُتَّقِينَ (٣٤
الصفحه ٧٨ : ءٍ قَدِيرٌ (٤٥)
لَقَدْ أَنْزَلْنا آياتٍ مُبَيِّناتٍ وَاللهُ يَهْدِي مَنْ يَشاءُ إِلى صِراطٍ
مُسْتَقِيمٍ (٤٦
الصفحه ٧٩ : حُمِّلْتُمْ وَإِنْ تُطِيعُوهُ
تَهْتَدُوا وَما عَلَى الرَّسُولِ إِلاَّ الْبَلاغُ الْمُبِينُ (٥٤))
(وَمَنْ
الصفحه ٩٥ : : (لَئِنِ اتَّخَذْتَ
إِلهَاً غَيْرِي لَأَجْعَلَنَّكَ مِنَ الْمَسْجُونِينَ).
والشيء المبين
الذي يمنعه عن
الصفحه ٩٨ : عَرَبِيٍّ مُبِينٍ (١٩٥) وَإِنَّهُ لَفِي زُبُرِ
الْأَوَّلِينَ (١٩٦) أَوَلَمْ يَكُنْ لَهُمْ آيَةً أَنْ
الصفحه ١٠٢ : مُبِينٍ (١) هُدىً وَبُشْرى لِلْمُؤْمِنِينَ (٢) طس)
أي : (تِلْكَ)
الصفات العظيمة
المذكورة في طسم التي أصلها
الصفحه ١٠٥ :
الْفَضْلُ الْمُبِينُ)
أي : الكمال
الظاهر الراجح صاحبه على غيره.
[١٧]
(وَحُشِرَ لِسُلَيْمانَ جُنُودُهُ مِنَ