الصفحه ٦٤ :
في المعبودية حتى
لا تكون بأنفسكم وأنائيتكم وهو المبالغة في التحذير عن وجود التلوين لأن من نبض
منه
الصفحه ١٩٩ :
فيدخلوا الجنّة (وَإِنْ تَشْكُرُوا)
برؤية نعمه
واستعمالها في طاعته لتستعدّوا لقبول فيضه يرضى الشكر
الصفحه ٢٦٠ : إِنْ مَكَّنَّاكُمْ فِيهِ وَجَعَلْنا لَهُمْ سَمْعاً وَأَبْصاراً
وَأَفْئِدَةً فَما أَغْنى عَنْهُمْ
الصفحه ٢٨٠ :
(أَلْقِيا فِي
جَهَنَّمَ)
الخطاب للسائق
والشهيد اللذين يوبقانه ويلقيانه ويهلكانه في أسفل غياهب
الصفحه ٤٧ :
مقام الصدر (إِذْ يَحْكُمانِ فِي الْحَرْثِ)
أي : فيما في أرض
الاستعداد من الكمالات المودعة فيه
الصفحه ٥٤ :
أَنْ لَنْ يَنْصُرَهُ اللهُ فِي الدُّنْيا وَالْآخِرَةِ فَلْيَمْدُدْ بِسَبَبٍ
إِلَى السَّماءِ ثُمَّ
الصفحه ١٠٠ :
(فَلا تَدْعُ مَعَ
اللهِ إِلهاً آخَرَ)
أي : لا تلتفت إلى
وجود الغير بظهور النفس ولا تحتجب في
الصفحه ١٤٣ : كَأَنْ لَمْ يَسْمَعْها كَأَنَّ فِي أُذُنَيْهِ
وَقْراً فَبَشِّرْهُ بِعَذابٍ أَلِيمٍ (٧) إِنَّ الَّذِينَ
الصفحه ١٥٣ :
بالنهاية. ثم إذا
تجرّد وتزكّى عن صفات نفسه فليتابعه في موارد القلب ، أي : الصدق والإخلاص
الصفحه ٣٠٠ :
[٤٨ ـ ٥٣]
(يَوْمَ يُسْحَبُونَ فِي النَّارِ عَلى وُجُوهِهِمْ ذُوقُوا مَسَّ سَقَرَ (٤٨)
إِنَّا
الصفحه ٨٩ :
شاهدت إحاطة علمه
بالكل ، فاكتفيت به عن سؤاله في دفع جناياتهم عنك وجزاء إيذائهم لك ، وشاهدت قدرته
الصفحه ١٣٩ :
وتحيّرهم في العذاب ، غير قابلين للرحمة ، أو القيامة الكبرى بظهور المهديّ وقهرهم
تحت سطوته وحرمانهم من رحمته
الصفحه ١٤٦ : رَيْبَ فِيهِ مِنْ رَبِّ الْعالَمِينَ (٢) أَمْ يَقُولُونَ افْتَراهُ
بَلْ هُوَ الْحَقُّ مِنْ رَبِّكَ
الصفحه ١٥٧ : لَعَنَهُمُ اللهُ فِي الدُّنْيا وَالْآخِرَةِ
وَأَعَدَّ لَهُمْ عَذاباً مُهِيناً (٥٧) وَالَّذِينَ يُؤْذُونَ
الصفحه ١٦٢ :
الروحية في الصفات
النفسية وزوال تلألؤ أشعتها ، وإدبار نهار النور سير طور آخر في ترتيب مصالح