الصفحه ٢٠١ : الفناء في الله وتسليم الوجه إليه ، أي : شرح صدره في البقاء لإسلامه وجهه حال
الفناء (فَهُوَ عَلى نُورٍ
الصفحه ٤٤١ : لَكَ
صَدْرَكَ)
استفهام بمعنى
إنكار انتفاء الشرح ليفيد ثبوته ، أي : شرحنا لك صدرك وذلك لأن الموحد في
الصفحه ٢٢٢ :
من الآمال
والأماني التي لا يدركونها (وَحَقَّ عَلَيْهِمُ
الْقَوْلُ)
في القضاء الإلهيّ
بالشقا
الصفحه ٥١ :
معبوده (لَهُمْ فِيها زَفِيرٌ)
من ألم الاحتجاب
وشدّة العذاب واستيلاء نيران الأشواق وطول مدة
الصفحه ٣١٨ :
بعضها ببعض ولا
الذات بالصفات ولا الصفات بالذات ، بل استوت كلها في الظهور في اليوم السابع أو في
الصفحه ٢١٩ : أَإِنَّكُمْ لَتَكْفُرُونَ بِالَّذِي خَلَقَ الْأَرْضَ فِي يَوْمَيْنِ
وَتَجْعَلُونَ لَهُ أَنْداداً ذلِكَ رَبُّ
الصفحه ٢٥٨ :
في الأقطار من
الغذاء زائدا على بدل المتحلل من البدن لضعف الأعضاء وشدّة الاحتياج إلى النمو
والتصلب
الصفحه ١٤٤ :
(وَمَنْ يُسْلِمْ
وَجْهَهُ إِلَى اللهِ)
أي : وجوده إلى
الله بالفناء في أفعاله أو صفاته أو ذاته
الصفحه ٢٠٦ :
في أنفسهم وصوّروه
وكل ما يتصوّرونه فهو مجعول مثلهم (وَالْأَرْضُ جَمِيعاً
قَبْضَتُهُ)
أي : تحت
الصفحه ٢٤٩ :
منفرجة لنفوذ تلك
القوى وسريانها وتصرفها فيها (إِنَّهُمْ جُنْدٌ
مُغْرَقُونَ)
هالكون بتموّج
البحر
الصفحه ٣٤٠ : عن شهوده وهي في الآخرة. فالستة منها هي التي خلق فيها السموات
والأرض لأن الخلق حجاب الحق ، فمعنى خلق
الصفحه ٦٢ :
(وَلا يَزالُ)
المحجوبون (فِي مِرْيَةٍ مِنْهُ حَتَّى)
تقوم عليهم
القيامة الصغرى (أَوْ يَأْتِيَهُمْ
الصفحه ١١٢ : وصفاتها خير في التأثير والإيجاد ، أم ما
لا وجود له ، فكيف بالتأثير والإيجاد. (أَإِلهٌ مَعَ اللهِ)
في
الصفحه ١٦٠ :
سورة سبأ
(بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ)
[١] (الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي لَهُ ما فِي
الصفحه ١٧٥ : )
وهو مقام الحق في
نهاية سير الروح (ذلِكَ تَقْدِيرُ
الْعَزِيزِ)
المتمنع من أن يصل
إلى حضرة أحديته شي