الصفحه ١٦٥ : ثُمَّ يَقُولُ لِلْمَلائِكَةِ أَهؤُلاءِ إِيَّاكُمْ كانُوا يَعْبُدُونَ
(٤٠) قالُوا سُبْحانَكَ أَنْتَ
الصفحه ٢٥٢ :
عقلي. فالمحبوب الباقي على الفطرة يؤمن أولا بالذات ثم يوقن بالصفات ثم يعقل
الأفعال. وأما المحب المحتجب
الصفحه ٣٦٩ : الترقي من مقام الطبائع إلى مقام المعادن بالاعتدال ، ثم إلى مقام النبات ، ثم
إلى الحيوان ، ثم إلى الإنسان
الصفحه ١٤٦ : السَّماواتِ
وَالْأَرْضَ وَما بَيْنَهُما فِي سِتَّةِ أَيَّامٍ ثُمَّ اسْتَوى عَلَى الْعَرْشِ
ما لَكُمْ مِنْ
الصفحه ٢٥٤ : .
[٢٦]
(قُلِ اللهُ يُحْيِيكُمْ ثُمَّ يُمِيتُكُمْ ثُمَّ يَجْمَعُكُمْ إِلى يَوْمِ
الْقِيامَةِ لا رَيْبَ
الصفحه ٤٥٥ : تَعْلَمُونَ (٣) ثُمَّ كَلاَّ سَوْفَ تَعْلَمُونَ (٤))
(كَلَّا)
ردع عن الاشتغال
بها وتنبيه على وخامة عاقبتها
الصفحه ٥٣ : النَّاسُ إِنْ كُنْتُمْ فِي رَيْبٍ مِنَ الْبَعْثِ فَإِنَّا
خَلَقْناكُمْ مِنْ تُرابٍ ثُمَّ مِنْ نُطْفَةٍ
الصفحه ٦٢ : الله وكبريائه وصيرورتهم في ذلّ قهره.
[٥٨ ـ ٧٣]
(وَالَّذِينَ هاجَرُوا فِي سَبِيلِ اللهِ ثُمَّ قُتِلُوا
الصفحه ٦٥ : خَلَقْنَا الْإِنْسانَ مِنْ سُلالَةٍ مِنْ طِينٍ (١٢) ثُمَّ
جَعَلْناهُ نُطْفَةً فِي قَرارٍ مَكِينٍ (١٣) ثُمَّ
الصفحه ٦٧ : عن حالاتهم وحكاياتهم.
[٣١ ـ ٥٤]
(ثُمَّ أَنْشَأْنا مِنْ بَعْدِهِمْ قَرْناً آخَرِينَ (٣١
الصفحه ١٣٨ : يَظْلِمُونَ (٩) ثُمَّ كانَ عاقِبَةَ الَّذِينَ
أَساؤُا السُّواى أَنْ كَذَّبُوا بِآياتِ اللهِ وَكانُوا بِها
الصفحه ١٨١ : غضبا وحقدا وحسدا وقت هيجانها.
[٦٧]
(ثُمَّ إِنَّ لَهُمْ عَلَيْها لَشَوْباً مِنْ حَمِيمٍ (٦٧))
(ثُمَّ
الصفحه ٢١٥ : أُسْلِمَ
لِرَبِّ الْعالَمِينَ (٦٦) هُوَ الَّذِي خَلَقَكُمْ مِنْ تُرابٍ
ثُمَّ مِنْ نُطْفَةٍ ثُمَّ مِنْ
الصفحه ٢٢٠ : أربعة أشهر سواء متساوية أو في
مواد العناصر الأربعة ، ثم استوى أي : بعد ذلك قصد قصدا مستويا من غير أن
الصفحه ٢٤١ : لأنه يرى ما به من العذاب منه وبسببه.
ثم استثنى المتقين المتناولين للقسمين الباقيين لقلتهم كما قال