الصفحه ٨٨ : ) الَّذِي خَلَقَ السَّماواتِ وَالْأَرْضَ
وَما بَيْنَهُما فِي سِتَّةِ أَيَّامٍ ثُمَّ اسْتَوى عَلَى الْعَرْشِ
الصفحه ٩٠ : ، والامتناع عن الزنا
فضيلة العفّة. ثم ذكر من في مقابلتهم من المحجوبين من فيض الرحمة الرحيمية التي في
ضمن
الصفحه ٩٣ :
القيامة عليه وهو حيّ» ، ولو ماتت ثم قامت القيامة عليها لكانت خير الناس.
(أَنِ ائْتِ الْقَوْمَ
الصفحه ٩٦ : (٨٠) وَالَّذِي يُمِيتُنِي ثُمَّ يُحْيِينِ (٨١)
وَالَّذِي أَطْمَعُ أَنْ يَغْفِرَ لِي خَطِيئَتِي يَوْمَ
الصفحه ٩٧ : الْمَشْحُونِ (١١٩) ثُمَّ أَغْرَقْنا
بَعْدُ الْباقِينَ (١٢٠) إِنَّ فِي ذلِكَ لَآيَةً وَما كانَ أَكْثَرُهُمْ
الصفحه ١١٧ :
أَشُدَّهُ)
أي : مقام الفتوّة
وكمال الفطرة (وَاسْتَوى)
استقام بحصول
كماله ثم بتجرّده عن النفس وصفاته
الصفحه ١٢٥ : فَهُوَ لاقِيهِ كَمَنْ مَتَّعْناهُ مَتاعَ الْحَياةِ الدُّنْيا
ثُمَّ هُوَ يَوْمَ الْقِيامَةِ مِنَ
الصفحه ١٣٢ : الْحَياةِ الدُّنْيا ثُمَّ يَوْمَ الْقِيامَةِ يَكْفُرُ بَعْضُكُمْ
بِبَعْضٍ وَيَلْعَنُ بَعْضُكُمْ بَعْضاً
الصفحه ١٣٣ : بمقتضى الطبائع كقوله تعالى : (ثُمَّ يَوْمَ الْقِيامَةِ يَكْفُرُ
بَعْضُكُمْ بِبَعْضٍ وَيَلْعَنُ بَعْضُكُمْ
الصفحه ١٣٥ : واسِعَةٌ فَإِيَّايَ فَاعْبُدُونِ (٥٦) كُلُّ نَفْسٍ ذائِقَةُ
الْمَوْتِ ثُمَّ إِلَيْنا تُرْجَعُونَ (٥٧
الصفحه ١٣٧ : (وَمِنْ بَعْدُ)
بحكم اسمه المعيد ،
يدبّر الأمر من السماء إلى الأرض ثم يعرج إليه (وَيَوْمَئِذٍ)
أي : يوم
الصفحه ١٣٩ : ) وَمِنْ آياتِهِ
أَنْ خَلَقَكُمْ مِنْ تُرابٍ ثُمَّ إِذا أَنْتُمْ بَشَرٌ تَنْتَشِرُونَ (٢٠))
(يُخْرِجُ
الصفحه ١٤٩ : يَرْجِعُونَ (٢١) وَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنْ ذُكِّرَ بِآياتِ رَبِّهِ
ثُمَّ أَعْرَضَ عَنْها إِنَّا مِنَ
الصفحه ١٥١ : أَقْطارِها ثُمَّ
سُئِلُوا الْفِتْنَةَ لَآتَوْها وَما تَلَبَّثُوا بِها إِلاَّ يَسِيراً (١٤)
وَلَقَدْ كانُوا
الصفحه ١٥٣ :
بالنهاية. ثم إذا
تجرّد وتزكّى عن صفات نفسه فليتابعه في موارد القلب ، أي : الصدق والإخلاص