الصفحه ٢٨ :
[٦٤ ـ ٦٧]
(فَأَجْمِعُوا كَيْدَكُمْ ثُمَّ ائْتُوا صَفًّا وَقَدْ أَفْلَحَ الْيَوْمَ مَنِ
اسْتَعْلى
الصفحه ٣١ : مَوْعِداً لَنْ
تُخْلَفَهُ وَانْظُرْ إِلى إِلهِكَ الَّذِي ظَلْتَ عَلَيْهِ عاكِفاً
لَنُحَرِّقَنَّهُ ثُمَّ
الصفحه ٣٤ : )
أي : وجودات
الأبدان (فَقُلْ يَنْسِفُها
رَبِّي)
برياح الحوادث
رميما ورفاتا ثم هباء منثورا ، فيسوّيها
الصفحه ٣٥ : عَلَيْهِما مِنْ وَرَقِ
الْجَنَّةِ وَعَصى آدَمُ رَبَّهُ فَغَوى (١٢١) ثُمَّ اجْتَباهُ رَبُّهُ فَتابَ
عَلَيْهِ
الصفحه ٣٨ : الطَّعامَ وَما كانُوا خالِدِينَ (٨) ثُمَّ صَدَقْناهُمُ
الْوَعْدَ فَأَنْجَيْناهُمْ وَمَنْ نَشا
الصفحه ٤١ : العلوّ ، والخفة توجب النزول والميل إلى
السفل بخلاف الميزان الجسماني إذ الثقيل ثمة هو الراجح المعتبر
الصفحه ٤٥ : ، وهلّلته. فلما خلق آدم عليهالسلام انتقلنا إلى جبهته ومن جبهته إلى صلبه ثم إلى شيث» .. إلى
آخر الحديث. وهو
الصفحه ٥٤ :
أَنْ لَنْ يَنْصُرَهُ اللهُ فِي الدُّنْيا وَالْآخِرَةِ فَلْيَمْدُدْ بِسَبَبٍ
إِلَى السَّماءِ ثُمَّ
الصفحه ٥٦ : تشرك ، أي : أمرناه
بالتوحيد ثم بتطهير بيت القلب عن الألواث المذكورة (لِلطَّائِفِينَ)
من القوى
النفسانية
الصفحه ٦١ : الإلقاء الملكي فيضمحل ويستقرّ الملكي (ثُمَّ يُحْكِمُ اللهُ
آياتِهِ)
بالتمكين (وَاللهُ عَلِيمٌ)
يعلم
الصفحه ٦٣ : المجاهدات فيمنعهم مما تقتضيه
أحوالهم ليمكنهم قبولهم ذلك. من راعى طريق العدالة في المكافأة بالعقوبة ثم مال
الصفحه ٧٢ : ذلِكَ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ (٣) وَالَّذِينَ
يَرْمُونَ الْمُحْصَناتِ ثُمَّ لَمْ يَأْتُوا بِأَرْبَعَةِ
الصفحه ٧٤ : لِمَنْ يَشاءُ)
(٢). وأما الباقيتان فرذيلة كل منهما إنما تعود بظهورها على النطقية الملكية ثم
ربما محيت
الصفحه ٧٨ : ) وَيَقُولُونَ آمَنَّا بِاللهِ وَبِالرَّسُولِ وَأَطَعْنا ثُمَّ
يَتَوَلَّى فَرِيقٌ مِنْهُمْ مِنْ بَعْدِ ذلِكَ وَما
الصفحه ٧٩ :
بِاللهِ وَبِالرَّسُولِ)
أي : يدّعون
التوحيد جمعا وتفصيلا والعمل بمقتضاه (ثُمَّ يَتَوَلَّى
فَرِيقٌ مِنْهُمْ