الصفحه ٣٤٣ : تظهر على المظاهر الإنسية ولا أقرب إليه من رسول
الله صلىاللهعليهوسلم ثم المؤمنين المحققين الموقنين
الصفحه ٣٦٨ :
إلى الرسول ثم إلى الحق ليفيد التوحيد الذاتي ، ثم قال : (فَسَبِّحْ بِاسْمِ رَبِّكَ الْعَظِيمِ)
أي
الصفحه ٣٧٣ : ]
(وَاللهُ أَنْبَتَكُمْ مِنَ الْأَرْضِ نَباتاً (١٧) ثُمَّ يُعِيدُكُمْ فِيها
وَيُخْرِجُكُمْ إِخْراجاً (١٨
الصفحه ٤٠٠ : النَّبَإِ الْعَظِيمِ (٢) الَّذِي هُمْ فِيهِ مُخْتَلِفُونَ (٣) كَلاَّ
سَيَعْلَمُونَ (٤) ثُمَّ كَلاَّ
الصفحه ٤٠٥ :
فتفنى.
[٢٠ ـ ٣٣]
(فَأَراهُ الْآيَةَ الْكُبْرى (٢٠) فَكَذَّبَ وَعَصى (٢١) ثُمَّ أَدْبَرَ
يَسْعى (٢٢
الصفحه ٤٢٢ : شيء. إن هؤلاء الفاتنين بالاستيلاء والاستخدام لمؤمني
العقول ومؤمنات النفوس ثم لم يرجعوا بالرياضة
الصفحه ٤٢٨ : عَلَيْهِمْ بِجَبَّارٍ)
(٢).
[٢٥ ـ ٢٦]
(إِنَّ إِلَيْنا إِيابَهُمْ (٢٥) ثُمَّ إِنَّ عَلَيْنا حِسابَهُمْ (٢٦
الصفحه ٤٤٣ : وأكمل نوع
وأفضل مخلوق.
[٥]
(ثُمَّ رَدَدْناهُ أَسْفَلَ سافِلِينَ (٥))
(ثُمَّ رَدَدْناهُ)
لاحتجابه
الصفحه ٤٤٦ : (وَاسْجُدْ)
سجود الفناء في
صلاة الحضور (وَاقْتَرِبْ)
إليه بالفناء في
الأفعال ثم في الصفات ثم في الذات أي : دم
الصفحه ٤٤٧ : هذه البنية في هذه الحالة ، والقدر هو خطره عليهالسلام وشرفه إذ لا يظهر قدره ولا يعرفه هو إلا فيها ، ثم
الصفحه ٤٥٧ : ، ولهذاقال عليهالسلام : «البلاء موكل
بالأنبياء ثم الأولياء ثم الأمثل فالأمثل» ، وقال : «البلاء سوط من سياط
الصفحه ٥ : وَاشْتَعَلَ الرَّأْسُ شَيْباً)
فأجابه باسمه
الكافي فكفاه ضعفه وأعطاه القوّة وأيّده بالولد ثم بعنايته به قديما
الصفحه ٢١ :
عن قريب. فهذا الاختيار قريب من الاجتباء الأصلي المشار إليه بقوله : (ثُمَّ اجْتَباهُ رَبُّهُ فَتابَ
الصفحه ٢٥ : رَبُّكُما يا مُوسى (٤٩) قالَ رَبُّنَا الَّذِي أَعْطى كُلَّ
شَيْءٍ خَلْقَهُ ثُمَّ هَدى (٥٠) قالَ فَما بالُ
الصفحه ٢٦ : ثُمَّ أَتى (٦٠) قالَ لَهُمْ مُوسى
وَيْلَكُمْ لا تَفْتَرُوا عَلَى اللهِ كَذِباً فَيُسْحِتَكُمْ بِعَذابٍ