الصفحه ٢٣١ :
والحسن والحسين وأبناؤهما». ثم لما كانت القرابة تقتضي المناسبة المزاجية المقتضية
للجنسية الروحانية كان
الصفحه ٢٣٣ : بثلاثة
أوجه ، إما بوصوله إلى مقام الوحدة والفناء فيه ثم التحقق بوجوده في مقام البقاء
فيوحي إليه بلا واسطة
الصفحه ٢٤٥ : الذِّكْرى وَقَدْ جاءَهُمْ رَسُولٌ مُبِينٌ (١٣) ثُمَّ
تَوَلَّوْا عَنْهُ وَقالُوا مُعَلَّمٌ مَجْنُونٌ (١٤
الصفحه ٢٥٣ : له فيأنف عن التأخر عن رتبة
أشرفها فضلا عن أخسها ويترقى إلى غايته التي يندب إليها.
[١٨ ـ ١٩]
(ثُمَّ
الصفحه ٢٥٧ : : (الْأَخِلَّاءُ يَوْمَئِذٍ بَعْضُهُمْ
لِبَعْضٍ عَدُوٌّ)
(١).
[١٣]
(إِنَّ الَّذِينَ قالُوا رَبُّنَا اللهُ ثُمَّ
الصفحه ٢٦٧ : الرَّسُولَ وَلا تُبْطِلُوا أَعْمالَكُمْ
(٣٣) إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا وَصَدُّوا عَنْ سَبِيلِ اللهِ ثُمَّ
الصفحه ٢٧٦ : .
ثم كلما كانت
التقوى أزيد رتبة كان صاحبها أكرم عند الله وأجلّ قدرا. فالمتقي عن المناهي
الشرعية التي هي
الصفحه ٢٩٢ : المنتهى في
التدلي.
[٨ ـ ٩]
(ثُمَّ دَنا فَتَدَلَّى (٨) فَكانَ قابَ قَوْسَيْنِ أَوْ أَدْنى (٩))
(ثُمَّ
الصفحه ٣١٧ : خَلَقَ السَّماواتِ وَالْأَرْضَ فِي سِتَّةِ أَيَّامٍ
ثُمَّ اسْتَوى عَلَى الْعَرْشِ يَعْلَمُ ما يَلِجُ فِي
الصفحه ٣٢١ : وَالْأَوْلادِ
كَمَثَلِ غَيْثٍ أَعْجَبَ الْكُفَّارَ نَباتُهُ ثُمَّ يَهِيجُ فَتَراهُ مُصْفَرًّا
ثُمَّ يَكُونُ
الصفحه ٣٢٢ : ذُرِّيَّتِهِمَا النُّبُوَّةَ وَالْكِتابَ
فَمِنْهُمْ مُهْتَدٍ وَكَثِيرٌ مِنْهُمْ فاسِقُونَ (٢٦) ثُمَّ قَفَّيْنا
الصفحه ٣٢٩ : الذين تكدّروا وتغيروا ثم رجعوا إلى الصفاء بالسير
والسلوك (يُحِبُّونَ مَنْ
هاجَرَ إِلَيْهِمْ)
لوجود
الصفحه ٣٣٢ : والتفصيل كثر تكرارهما في المثاني ، أي : لا إله في الوجود إلا
هو ، فجمع ثم فصّل بقوله : (عالِمُ الْغَيْبِ
الصفحه ٣٣٩ : الْعَظِيمِ (٤) مَثَلُ الَّذِينَ حُمِّلُوا
التَّوْراةَ ثُمَّ لَمْ يَحْمِلُوها كَمَثَلِ الْحِمارِ يَحْمِلُ
الصفحه ٣٤٢ : كانُوا
يَعْمَلُونَ (٢) ذلِكَ بِأَنَّهُمْ آمَنُوا ثُمَّ كَفَرُوا فَطُبِعَ عَلى
قُلُوبِهِمْ فَهُمْ لا