الصفحه ١٣ : اتبعوهم في الاعتقاد (ثُمَّ
لَنُحْضِرَنَّهُمْ حَوْلَ جَهَنَّمَ)
الطبيعة في العالم
السفلي لاحتجابهم بالغواشي
الصفحه ١٤ : : (أُولئِكَ عَنْها مُبْعَدُونَ)
(١) فالمراد عن عذابها.
[٧٢ ـ ٧٥]
(ثُمَّ نُنَجِّي الَّذِينَ اتَّقَوْا
الصفحه ١٥ :
الأفعال ثم الصفات ثم بعد الوصول إلى الله في جنة الصفات له سير في الله بحسب
تجليات الصفات ، وإذا انتهى
الصفحه ١٧ : قد أحببت فلانا فأحبه ، فيحبه جبريل ، ثم ينادى
في أهل السماء : أن الله تعالى قد أحبّ فلانا فأحبوه
الصفحه ٢٤ : وَفَتَنَّاكَ فُتُوناً فَلَبِثْتَ سِنِينَ
فِي أَهْلِ مَدْيَنَ ثُمَّ جِئْتَ عَلى قَدَرٍ يا مُوسى (٤٠
الصفحه ٣٠ : لَغَفَّارٌ لِمَنْ تابَ وَآمَنَ وَعَمِلَ صالِحاً ثُمَّ اهْتَدى (٨٢))
(وَإِنِّي لَغَفَّارٌ)
لستّار صفات النفس
الصفحه ٤٤ : أَنْفُسِهِمْ فَقالُوا إِنَّكُمْ أَنْتُمُ الظَّالِمُونَ (٦٤)
ثُمَّ نُكِسُوا عَلى رُؤُسِهِمْ لَقَدْ عَلِمْتَ ما
الصفحه ٥٧ : إليها.
[٢٩]
(ثُمَّ لْيَقْضُوا تَفَثَهُمْ وَلْيُوفُوا نُذُورَهُمْ وَلْيَطَّوَّفُوا
بِالْبَيْتِ
الصفحه ٥٨ : مَنافِعُ إِلى أَجَلٍ مُسَمًّى ثُمَّ مَحِلُّها إِلَى الْبَيْتِ
الْعَتِيقِ (٣٣))
(لَكُمْ فِيها
مَنافِعُ)
من
الصفحه ٦٦ :
(ثُمَّ أَنْشَأْناهُ
خَلْقاً آخَرَ)
غير هذا المتقلب
في أطوار الخلقة بنفخ روحنا فيه وتصويره بصورتنا
الصفحه ٨٩ : ثمة ولا الشمس والنهار (وَإِنَّ يَوْماً
عِنْدَ رَبِّكَ كَأَلْفِ سَنَةٍ مِمَّا تَعُدُّونَ)
(١).
(ثُمَّ
الصفحه ٩٥ : كَالطَّوْدِ الْعَظِيمِ (٦٣)
وَأَزْلَفْنا ثَمَّ الْآخَرِينَ (٦٤) وَأَنْجَيْنا مُوسى وَمَنْ مَعَهُ
أَجْمَعِينَ
الصفحه ٩٨ : ) ثُمَّ
دَمَّرْنَا الْآخَرِينَ (١٧٢) وَأَمْطَرْنا عَلَيْهِمْ مَطَراً فَساءَ مَطَرُ
الْمُنْذَرِينَ (١٧٣
الصفحه ٩٩ : : القيامة
الكبرى ولا يجازيني من ظهور البقية بالحرمان ، ثم سأل الاستقامة في التحقق به في
مقام البقاء بقوله
الصفحه ١٠٤ :
[١١]
(إِلاَّ مَنْ ظَلَمَ ثُمَّ بَدَّلَ حُسْناً بَعْدَ سُوءٍ فَإِنِّي غَفُورٌ
رَحِيمٌ (١١