الصفحه ٤٢١ :
[١٠]
(إِنَّ الَّذِينَ فَتَنُوا الْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِناتِ ثُمَّ لَمْ
يَتُوبُوا فَلَهُمْ
الصفحه ٦٠ : فَأَمْلَيْتُ لِلْكافِرِينَ ثُمَّ أَخَذْتُهُمْ فَكَيْفَ
كانَ نَكِيرِ (٤٤) فَكَأَيِّنْ مِنْ قَرْيَةٍ أَهْلَكْناها
الصفحه ٩١ : (رَحِيماً)
يفيض عليهم
الكمالات بجوده ، وهذه هي التوبة الحقيقية. ثم بيّن بعد ذكر التوبة الحقيقية حال
أهل
الصفحه ٢٠٠ : أَنَّ اللهَ أَنْزَلَ مِنَ السَّماءِ ماءً
فَسَلَكَهُ يَنابِيعَ فِي الْأَرْضِ ثُمَّ يُخْرِجُ بِهِ زَرْعاً
الصفحه ٢٠٢ : لانفعالها بالهيئات النورانية الواردة على القلب النازل أثرها إلى
البدن (ثُمَّ تَلِينُ
جُلُودُهُمْ
الصفحه ٢١٦ :
يَعْلَمُونَ (٧٠) إِذِ الْأَغْلالُ فِي أَعْناقِهِمْ وَالسَّلاسِلُ يُسْحَبُونَ
(٧١) فِي الْحَمِيمِ ثُمَّ فِي
الصفحه ٢١٩ :
أَيَّامٍ سَواءً لِلسَّائِلِينَ (١٠) ثُمَّ اسْتَوى إِلَى السَّماءِ وَهِيَ دُخانٌ
فَقالَ لَها وَلِلْأَرْضِ
الصفحه ٢٢٢ :
ويكاد أن يقع فيه مع غيبته ويتحرّق.
[٣٠]
(إِنَّ الَّذِينَ قالُوا رَبُّنَا اللهُ ثُمَّ اسْتَقامُوا
الصفحه ٢٤٦ : . والحسين بن منصور رحمهالله : أنا الحق. ثم
يرتفع عنه سريعا لمزيد العناية الإلهية وقوة الاستعداد الفطرية
الصفحه ٣٢٤ : (٢) وَالَّذِينَ يُظاهِرُونَ مِنْ نِسائِهِمْ ثُمَّ
يَعُودُونَ لِما قالُوا فَتَحْرِيرُ رَقَبَةٍ مِنْ قَبْلِ أَنْ
الصفحه ٣٢٦ :
الأسباب والأموال وقطع تعلقات المسمى بالترك ثم محو آثار والهيئات الباقية منها
النفس المسمى بالتجريد عندهم
الصفحه ٤١٥ : يَكْسِبُونَ (١٤) كَلاَّ
إِنَّهُمْ عَنْ رَبِّهِمْ يَوْمَئِذٍ لَمَحْجُوبُونَ (١٥) ثُمَّ إِنَّهُمْ
لَصالُوا
الصفحه ٤٢٥ : : (إِنْ نَفَعَتِ
الذِّكْرى)
، ثم فصّل بقوله :
(سَيَذَّكَّرُ مَنْ
يَخْشى)
أي : يتذكر ويتعظ
وينتفع به من كان
الصفحه ٤٣٣ : بمعظم أنواعها وأخص خصالها الذي هو السخاء ، ثم
أورد الإيمان الذي هو الأصل والأساس وجاء بلفظة ثم لبعد
الصفحه ٤٧٢ : فهداه إلى ذاته.
ثم بيّن ربّ الناس
بملك الناس على أنه عطف بيان لأن الملك هو الذي يملك رقابهم وأمورهم