الصفحه ١٥٦ :
[٤٥ ـ ٤٧]
(يا أَيُّهَا النَّبِيُّ إِنَّا أَرْسَلْناكَ شاهِداً وَمُبَشِّراً وَنَذِيراً
(٤٥
الصفحه ٣٢٥ : بَيْنَ
يَدَيْ نَجْواكُمْ صَدَقَةً ذلِكَ خَيْرٌ لَكُمْ وَأَطْهَرُ فَإِنْ لَمْ تَجِدُوا
فَإِنَّ اللهَ
الصفحه ١٥٤ : ءَ
النَّبِيِّ لَسْتُنَّ كَأَحَدٍ مِنَ النِّساءِ إِنِ اتَّقَيْتُنَّ فَلا تَخْضَعْنَ
بِالْقَوْلِ فَيَطْمَعَ
الصفحه ١٥٧ : فهو أعلم بشأنه.
[٥٦ ـ ٦٥]
(إِنَّ اللهَ وَمَلائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يا أَيُّهَا
الصفحه ٢٩ : والشعاع
القدسي كما لا يزال يزداد في نفس النبيّ والوليّ بالإقبال على الحق والائتلاف بنور
القدس والتأييد
الصفحه ٦٠ : الْجَحِيمِ (٥١) وَما أَرْسَلْنا مِنْ قَبْلِكَ مِنْ رَسُولٍ
وَلا نَبِيٍّ إِلاَّ إِذا تَمَنَّى أَلْقَى
الصفحه ١٥٠ :
سورة الأحزاب
(بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ)
[١ ـ ٥]
(يا أَيُّهَا
النَّبِيُّ اتَّقِ
الصفحه ١٥١ :
(النَّبِيُّ أَوْلى
بِالْمُؤْمِنِينَ مِنْ أَنْفُسِهِمْ)
لأنه مبدأ
وجوداتهم الحقيقية ومبدأ كمالاتهم
الصفحه ٢٣٦ : أَرْسَلْنا مِنْ نَبِيٍّ فِي الْأَوَّلِينَ (٦) وَما يَأْتِيهِمْ مِنْ
نَبِيٍّ إِلاَّ كانُوا بِهِ يَسْتَهْزِؤُنَ
الصفحه ٢٩٢ : والنبي بالأفق الأعلى لأنه حين كون النبي بالأفق المبين لا ينزل على صورته
لاستحالة تشكل الروح المجرد في
الصفحه ٣٥٢ :
سورة التحريم
(بِسْمِ اللهِ الرَّحْمنِ الرَّحِيمِ)
[١ ـ ٦]
(يا أَيُّهَا
النَّبِيُّ لِمَ
الصفحه ٨٧ : : «ما أوذي نبيّ مثل ما أوذيت» ، أي : ما كمل نبيّ مثل كمالي.
__________________
(١) سورة الرعد
الصفحه ٩٩ : صفات النفس في النشأة.
يمكن أن يؤوّل كل
نبيّ مذكور فيها بالروح أو القلب وتكذيب قومه المرسلين بامتناع
الصفحه ١٥٣ : (رَحِيماً)
يفيض الكمال عند
إمكان قبوله.
[٢٨ ـ ٣٥]
(يا أَيُّهَا النَّبِيُّ قُلْ لِأَزْواجِكَ إِنْ كُنْتُنَّ
الصفحه ٢٠٦ : رَبِّها وَوُضِعَ الْكِتابُ وَجِيءَ
بِالنَّبِيِّينَ وَالشُّهَداءِ وَقُضِيَ بَيْنَهُمْ بِالْحَقِّ وَهُمْ لا