الصفحه ٣٦٥ :
والإعراض عن جناب الرحمن ، ولهذا لما نزلتقال النبي صلىاللهعليهوسلم لعليّ عليهالسلام : «سألت الله أن
الصفحه ٣٦٦ : بالاجتماع من الطرفين
العلوي والسفلي الفاعل والحامل عند البعث والنشور من كل طرف أربعة. ولهذاقال النبي
عليه
الصفحه ٤٢٦ : عند الله من الألواح النورية المجرّدة التي اطلع
عليها النبيان المذكوران ونزل عليهما الظهور على مظاهرها
الصفحه ٤٣٥ : المحجوبون المكذبون
للنبي بطغيانهم كما أهلكت ثمود لتكذيبهم نبيهم بطغيانهم لعدم قبول ذلك الإلهام
وبقائهم على
الصفحه ٤٧٤ : تنزيل من حكيم حميد ، فتمّ لهم من التفسير ما أرادوه وائتموا به فيما
قصدوه وصلاة وسلاما على النبي الكريم
الصفحه ٩٧ : ) يَوْمَ لا يَنْفَعُ مالٌ وَلا بَنُونَ (٨٨) إِلاَّ مَنْ أَتَى اللهَ بِقَلْبٍ
سَلِيمٍ (٨٩) وَأُزْلِفَتِ
الصفحه ١٩ :
لا يخلو شيء من الرحمة الرحمانية وإلا لم يوجد.
ولهذا اختصّ
الرحمن به دون الرحيم لامتناع عموم الفيض
الصفحه ٢٣٢ :
فتح له في قبره
بابان إلى الجنة ، ألا ومن مات على حب آل محمد جعل الله قبره مزار ملائكة الرحمة
الصفحه ١٦٥ : كَفَرُوا هَلْ يُجْزَوْنَ إِلاَّ ما كانُوا يَعْمَلُونَ (٣٣) وَما
أَرْسَلْنا فِي قَرْيَةٍ مِنْ نَذِيرٍ إِلاَّ
الصفحه ٢٣٧ : إِلاَّ يَخْرُصُونَ (٢٠) أَمْ آتَيْناهُمْ كِتاباً مِنْ قَبْلِهِ فَهُمْ
بِهِ مُسْتَمْسِكُونَ (٢١) بَلْ
الصفحه ٣٤ :
لَبِثْتُمْ إِلاَّ عَشْراً (١٠٣) نَحْنُ أَعْلَمُ بِما
يَقُولُونَ إِذْ يَقُولُ أَمْثَلُهُمْ
الصفحه ١٠٧ :
(أَلَّا يَسْجُدُوا
لِلَّهِ)
أي : فصدّهم عن
السبيل لئلا ينقادوا ويذعنوا في إخراج كمالاتهم إلى
الصفحه ٣٠٨ : ونوريته ، وقيل
: صغار الدرّ أصفى وأبيض من كبارها.
[٦٠ ـ ٦١]
(هَلْ جَزاءُ الْإِحْسانِ إِلاَّ الْإِحْسانُ
الصفحه ١٢ :
(إِلَّا مَنْ تابَ)
عن الذنب الأول
فرجع إلى مقام القلب (وَآمَنَ)
باليقين (وَعَمِلَ صالِحاً
الصفحه ٣٨ : وَهُمْ
فِي غَفْلَةٍ مُعْرِضُونَ (١) ما يَأْتِيهِمْ مِنْ ذِكْرٍ مِنْ رَبِّهِمْ مُحْدَثٍ
إِلاَّ